شارك برأيك وانتخب
03كانون12011
م. أشرف عبد السميع
م. أشرف محمد عبد السميع
شـاركْ بـرأيِك و و نـري إرادةَ شـعـبِـنا أدِّ الأمــانــةَ إنـهـا و دَع الـخصومةَ و الجدا فـبـالانـتخاب تمرُّ مص لا تـكـتُـمـنَّ شـهادةً مِـن بـعـد ثـورة شعبنا شـارك بصوتك في انتخا صـنـدوقـنا طوْقُ النّجا فـالـحقْ بصفِّ الناخبي بـكِّـرْ و شاركْ في البنا مـصـرُ التي في خاطري و زِن الـمُـرشّـحَ بالكفا لا تـنـظُـرنّ لـمـاله لا تـنـظـرنَّ لـمن إذا و لـمن سعي نحو الحصا بـل أعـطِ صـوتك للذي و لـمن سيُرخِصُ عند خد و لمن يَري في الشرع دو و لـمـن يَعِفُّ عن الحرا و لـمـن يُـحـاذرُ دائماً بـالأمس كنتَ تري اللجا و الـنـاخـبون جميعُهم و تـري المُزوِّرَ قد تستَّ و تـراه نـافـشَ ريـشِه و تـري الـصناديق التي قـد بُـدّلـت أو سُـوّدت و الـيـومَ قـد سقط النظا إنـي أري الـتزويرَ خل أوَ لَـمْ يـقلْ خيرُ الوري الـزورُ مـن كُبري الكبا و الـيـوم من فضل الإل هـيـا احرُسوا صُندوقَكم بـإرادة الـشـعب الأبيّ و نـري البلادَ و قد نَمَتْ و تـعـودُ مـصرُ لعزهاِ و تـعـودُ وحـدة شعبنا و تـعـود رايـةُ عـزِّها و يـعـود طِـيبُ هوائِها و تـكـون في استقرارها | انتخبْلـتـكونَ مصرُ كما نحبْ خـفـاقـةً فـوق السحبْ ديْـنٌ عـلـي حُرٍّ وجبْ لَ فـمـنهما يأتي العَطَبْ رُ من المَضيقِ المُضطربْ و عـن الـعلا لا تحتجبْ أقـبِـلْ أخـي لا تنسحبْ بـاتٍ لـشوري أو لشعب ة لـمـن تـعلَّق أو ركبْ ن و قِفْ و لا تَشْكُ النَّصَبْ ءِ لـمـجدِ مصرَ المُرتَقبْ أرض الـكـنانة و الذهبْ يـةِ و الأمـانـةِ و الأدبْ أو لـلـوجـاهة و الرتبْ لـمَـحَ الـمغانمَ قد وثبْ نـة كـي يُـؤَمَّنَ إن نهبْ يـخـشي الإلهَ إذا غضبْ مـةِ شـعـبه كلَّ التعبْ مـاً كـلَّ خـيـرٍ يُرتقبْ مِ و أيِّ حـقٍّ يُـنـتـهبْ مـن أيِّ إثـمٍ يُـرتـكب نَ تُـحاطُ بالجيش اللجبْ قـد يُـمـنعون بلا سببْ رَ أو تـسـلَّـلَ و اقترَبْ و بـغـير إحساسٍ بذنبْ تـأتـي نـتائُجها العجَبْ أو قُـلّـبـت من مُغتصبْ م رأســا فـي عـقـبْ ف سـقـوطِه فهو السببْ فـي الصادقاتِ من الكتبْ ئـرِ مَـن أتـاه فما كسبْ ه سـقط المزور بل ذهبْ بـحـضوركم كي ننتخبْ نـري الـرخاءَ قد اقترب و الأمـنُ فـيها قد استتبْ عـنـد الأعاجمِ و العربْ خـيـرَ المثالِ لمن ضربْ خـفـاقـةً فـوق السُّحبْ يُـغـري الأحبةَ بالطربْ خـيـرَ الـملاذِ لمن طلبْ |