واتبع في مرامك العمَّ ساما
30نيسان2011
محمد فريد الرياحي
| أنـا فـي يـعـرب علوت مقاما أنـا مـن يـعـرب ويعرب مني مـن إذن فـي الورى يفاخر قرما مـوطـنـي الشام والعراق ونجد أنـا لـلـشـام وجـهتي عبقريا ولـنـجـد ولـلـعـراق هيامي ولـصـنـعـاء والجزائر ما أز ولـسِـرت وتـونس أيها الشعـ أكـتـب الشعر بالقصيد وأجري أنـا شـعـري إذا كـتـبته نارا وإذا فـي الـنـدى كـتبته نورا هـو شـعـري وليس لي فيه إلا كـلـمـا قـلت من جناه قصيدا وإذا مـا أنـشـدتـه فـي البرايا يـعـربـي أنـا وهـل كنت إلا أنـا فـي العرب أشعل الليل نارا أن تـعـالـوا إلـى المحجة نورا نـحن عرب لنا العروبة والإسـ نـحـن عـرب إذا ظـلمنا وفينا تـلك آثار ثورتي ظهرت في الأ هـي وهـجـي أنا لها وبها أغـ لـيـس لـلـحر في المعامع إلا ربـي الله مـا اتـخـذت شريكا فـاذا مـسـنـي مـن الظلم ظلم كـيـف أبـغـي إذن مواسم علج قـيـل لـلـعلج كن كما شئت يا كـن كما شئت في الورى عسكريا أنـت والـعجل في المرام سواء إن تـكـن كالذي أردت تفز بالـ أنـت لـلـشر قد خلقت وبالشر وعـلـى الشر أنت للشر تسعى قـيـل لـلـعلج كن فكان سعيرا ظـن أن لـن يـخيب حتى أتته أيـهـا الـثـائـر الشهيد لك الله لـك بـالـحسنى ما تشاء ولا عُدْ لـهـم الـويـل في البرية ضعفا تـلـك آيـات الله فـيـك تجلت وإذا جـاء وعـد ربـك حـقـا هـو وعـد ولـيـس لـلوعد إلا أمة العرب هل إلى النصر ممشـ فـاسلكي في الهدى سبيلك بالوحـ أي فـضـل لأمـة تـنـشد العو أي فـضـل لها وقد رضيت بالـ أي فـضـل لـها وقد قبلت بالـ إنـمـا الأمـة التي في زمان الـ نـحـن عـرب وليس فينا جبان أمـريـكا عليك ضعف الذي أف أمـريـكـا أفـي الـعروبة شك | من إذن في الورى يساوي الكراما؟ فـإذا قـيـل حـي كنت الإماما يـركـب الـمجد رأسه والسناما ومـقـامـات فـي العلى تتسامى وإلـى الـشـام رحـلتي مستهاما ولـمـصـر أطـرز الإلـهـاما جـي مـن الحلم في العلى أنغاما ر ولـلـمـغـرب القصي هماما مـنـه بـحـرا وألـهب الأقلاما كـان حـربا على العدى وحماما أشـرق الـحـلم من رؤاه سلاما روعـة الـشـعر حظوة ووساما صـفـق الـقـلب للقصيد وقاما رقـصـت في الغناء عشقا إذا ما عـبـشـميا على العدى ضرغاما تـتـلـظـى وألـهـم الأقـواما قـد تـجـلـى مـحـبة ووئاما لام حـصنا فكيف نخشى اللئاما؟ ثـورة الـمـاجـدين ثرنا عظاما فـق فـارحل عن موطني يا أباما شـى الـمـنـايـا مظفرا مقداما مـيـتـة الحر في الوغى إقداما لـه فـي الملك أو رضيت حراما كنت في الحرب صارما صمصاما تـبـع الـعـجـل مسلكا ونظاما عـلج إذا رمت في الأمور زماما واتـبـع فـي مـرامك العم ساما بـئـس هـذا الـمرام منك مراما خـيـر شـرا ونـقمة وخصاما تـمـنـطـقـت مـسرفا هداما فـاصـرف الـعمر فتنة وصِداما وسـيـصلى من العذاب غراما ثـورة الـحـق صـولة واقتحاما ولـلـعـلـج مـا جـنـاه قتاما وان إلا عـلـى الـعـدى إظلاما وسـيـلـقـون في العذاب أثاما فـاسـتـبـقها تجد هداها سلاما دكـت الـروم واسـتقامت حطاما أن يـرى الأمر في العذاب لزاما اك عـلى الدرب صولة واقتحاما؟ ي سـلامـا ونـصرة واعتصاما ن مـن الـعـلج زلفة واغتناما؟ عـلـج حـبـلا يقطع الأرحاما؟ عـجل عدلا يُجري لها الأحكاما؟: حـق بـالـحـق تصنع الأحلاما نـكـره الـظـلم من جناه ظلاما تـيـت ظـلـمـا ونقمة وانتقاما أمـريـكـا وقد علمت النشامى؟ |
