في جوار الرسول
11كانون22018
رأفت عبيد أبو سلمى
كانت أول زيارة لي في حياتي لقبر الرسول الأكرم صلى الله عليه وسلم
وفاضت عيناي بالدموع ، واستشعرت أني في جوار الرسول صلى الله عليه وسلم ، فكانت هذه الأبيات"
وهداه نورٌ لن يزولْ
بزيارتي أرجو القبولْْ
تسعى إلى خير الورى شوقا ً سرى بين الضلوعْ
شوقا ً إلى الهادي الرسولْ
هي بالمحبِّة ترتقي في جنةٍ أعلى مقامْ
تهفو إلى يوم الوصولْ
صلوا على الهادي الرسولْ
أتباعُ هادينا الرسولْ
وتشع أنوارُ العقولْ
في صحبة الهادي الرسولْ
وسوم: العدد 754