مأساة حلب
17تشرين22016
عبد الغني داعور
مالي أرى الصخر فوق ثراك ينتحب !
مات الضمير ومات الدين يا حلب
معاول الهدم تسعى في معالمها
صبرا لك الله يا شهباء يا حلب
أين الشهامة يا إسلام يا عرب ؟
أما سمعتم بأخت اسمها حلب ؟
إن الذين قضوا بدمائهم كتبوا
لا عاشت العرب ، تحيا أمنا حلب
وسوم: العدد 694