مجالس العلماء
06نيسان2017
أحمد تيسير كعيد
أُحبُّ المؤمنين الذاكرينا
وأحزن أن أرى فيهم حزينا
فهم مثل النجوم تشعُّ نوراً
تضيءُ الدربَ تهدي التائهينا
مجالسهم. دروسٌ رائعاتٌ
تزيد القلب إيماناً... يقينا
وصحبتهم تزيل الهمَّ عنّا
وتثمرُ روضةَ الإيثارِ فينا
وسيرتهم تذكرنا بقومٍ
كرامٍ أيقظوا. السرَّ الدّفينا
أقاموا العدل تطبيقاً ، ونهجاً
وساروا خلف قائدنا ... نبينا
هم الرحماء في حربٍ ، وسلمٍ
وكانوا قدوةً .. دنيا ، ودينا
ألا ، والله ، مافي العيش خيرٌ
إذا غابت زوايا الصالحينا
وسوم: العدد 714