أثَرٌ لظلٍّ غَبَر

عادَت إلينا مِن مَساعينا مَساعينا لتُحيينا على شَرَفِ الخَبَر

يا قاطِعَ الأشجارِ والأوتارِ، يا ابنَ سُداكَ أو مَنفاكَ... هل هذا قَدَر؟

وسوم: العدد 714