تَجْرِبَةْ..
20نيسان2017
محسن عبد المعطي عبد ربه
كَانَتْ عِنْدِي تَجْرِبَةٌ مُؤْلِمَةٌ فِي النَّقْدْ تَتَلَخَّصُ فَي أَنَّنِي كُنْتُ عُضْواً بِإِحْدَى الْمَجَلَّاتِ الَّتِي كَانَ يَظُنُّ الْجَمِيعُ أَنَّهَا مُحْتَرَمَةْ..تَحْتَرِمُ الرَّأْيَ وَالرَّأْيَ الْآخَرْ ..حَدَثَ أَنَّ هَذِهِ الْمَجَلَّةَ أَعْطَتْ لِشَخْصٍ مَا اَلْوِسَامَ الْأَوَّلْ..بِصِفَتِهِ الْفَائِزَ عَلَى جَمِيعِ الْمُتَسَابِقِينْ..عَنْ قَصِيدَةٍ لَهُ جَعَلْتُ أَقْرَؤُهَا فَوَجَدْتُ مَطْلَعَهَا يَحْمِلُ أَخْطَاءً لُغَوِيَّةْ فَطَرَحْتُ سُؤَالاً وَهُوَ:كَيْفَ يَأْخُذُ اَلْوِسَامَ مَنْ يَحْمِلُ أَخْطَاءً لُغَوِيَّةً فِي مَطْلَعِ قَصِيدَتِهْ؟!!!
فَتَحَامَلَ إِدَارِيُّو الْمَجَلَّةِ عليْ..وَعِنْدَمَا حَاوَلْتُ الرَّدْ..قَطَعُوا الرَّابِطَ إِلَى الْآنْ .
فَإِلَامَ نَعِيشُ فِي هَذَا الْجَهْلِ الْمُدْقِعْ؟!!!
وسوم: العدد 716