الهاااااادوية المُسَمَّى زيدي للمغالطة ..
هو ؛
المذهب الفقّاسة للكهنوت ، مصدر كوارث اليمن ..
المذهب هذا ، هو فقّاسة الكهنوت الإمامي السُّلالي الفارسي ؛
هو حرب اليمنيين اليوم ، وهو حربهم بالأمس القريب والبعيد.
وتجريم الفقّاسة اليوم ، في شخص الحوثي ، لايعني السَّماح بها من خلال كهنوتي آخر ، فليس من السّياسة أن نُبقي مايدمّر الوطن عبر تأريخ يمني طويل ..
المذهب الفقّاسة للكهنوت ، كما أنتج سابقاً بيت حميد الدِّين ، أنتج بعدهم بأكثر من نصف قرن ، عيال بدر الدين الحوثي ، وهو الذي انتج زمان الكهنوت أحمد بن سليمان ، والكهنوت عبدالله بن حمزة ..
المذهب الفقّاسة للكهنوت هذا ، يغرس وسط قبائل اليمن ، أنّهم زنابيل وعبيد وعكفة ، خلقهم الله لخدمة القناديل المتهيشمين الوافدين لموطن العرب العاربة ، لذا فالمتمسيد الكهنوتي ، هو صاحب الثروة والسُّلطة ومرجع الدين وقرآنه الناطق ، واليمني صاحب الأرض هو التابع المطيع لهذا الدجّال المتهيشم ..
وقانون الكهنوت العام هذا ، يقول ، كما ذكر كهنوتهم الإمام عبدالله بن حمزة ، ويرددها اليوم مفتي البُرْدُقان الحوثي على صفحته تويتر :
لم يجعل الكلب سواءً والأسد
فاطرحوا ثوب العناد والحسد
يا قوم ليس الدُّر قدراً كالبعر
ولا النضـار الأبــرزي كالحجر
كلا ولا الجوهر قدراً كالمـدر
فحاذروا من قولكم مَسّ سقر
يعني أن اليمني ، صاحب الأرض ، هو في رتبة :
البَعَر .. والقنديل هو .. الدُّرَر
الكلب .. والقنديل هو .. الأسد
حَجَر وتراب .. والقنديل هو .. الذّهب
مَدَر وطين .. والقنديل هو .. جَوْهَر
#جَرّمووووا #مذهب #الفقّاسة #الكهنوتي ..
وسوم: العدد 804