توسيع خدمات عصابة حزب الله
اعزائي القراء .
لم يعد هناك ادنى شك من ان تهريب عصابة حسن ابن الشيطان حوالي ٨ مليارات دولار من بنوك لبنان اضافة إلى التعامل مع عصابات لبنانية ونقل هذه الأموال إلى عصابةالنظام السوري كان السبب الرئيسي في انهيار الاقتصاد اللبناني .
فلبنان مقدم على احداث سوداء بسبب هذه العصابة التي شكلت المخلب الإيراني في المنطقة العربية .
ماحصل في لبنان دعاني إلى كتابة السيناريو التالي وان كان بصورة اقرب إلى الهزل الا انه يمثل الحقيقة الساطعة لما حصل وسيحصل في لبنان . :
يعلن مكتب الشاطر حسن المكتب الوحيد المعتمد للمقاومة عن امتداد خدماته الوطنية والإنسانية لتشمل الآتي :
١- تشغيل أموالكم في دولة الصمود والتصدي لتحقيق أرباح تصل إلى ٢٠٪ بضمانة مكتبنا المقاوم . يرجى الاتصال مباشرة بالسيد الشاطر حسن أو بالقصر الجمهوري بدمشق عناية السيد الرئيس لكتابة العقود.
٢- نقل محاصيل المخدرات من البقاع إلى الجهة المطلوبة بطائرات هليكوبتر خاصة لقاء عمولة ١٠٪ فقط كما يتوفر لدينا أراض زراعية يتم تأجيرها لزراعة الحشيشة الطبية بأسعار مناسبة. الرجاء الاتصال بمكتبنا بالبقاع أو بفروع المخابرات في سوريا الصمود .
٣- تخليصكم من الأدوية ذات الصلاحية المنتهية وشراءها منكم بأسعار مغرية لإعادة تغليفها وتغيير تاريخ صلاحيتها وطرحها بالأسواق السورية واللبنانية كخدمة عامة لتوفير الدواء بأسعار مخفضة في دولتي الصمود والمقاومة ، وكذلك تخليصكم من الأغذية المعلبة الفاسدة لنقلها إلى قوات الصمود والتصدي في دمشق من اجل استمرار مهمتها في تحرير الوطن . الرجاء الاتصال بمكتبنا في الضاحية الجنوبية أو بفروع المخابرات في سوريا الصمود
٤- توفر سيدات وآنسات في مكتبنا من اجل زواج المتعة بدل وقوع شبابنا بالخطيئة المحرمة . الأسعار تتناسب مع المواصفات ، لدينا كتالوجات مع الصور كما يمكنكم الدخول إلى موقعنا على الإنترنت من اجل المزيد من المعلومات .
٥- كما نعلمكم بافتتاح فرع خاص لنا من اجل قبول التطوع في جيش الصمود بعد اجراء الفحص الطبي وبراتب مغري وتسليم المقبول كلاشينكوف جديدة غير مستعملة مع ٤ قنابل هجومية ومثلها دفاعية وراية صفراء هدية المقاومة.
أيها الإخوة والأخوات ..
مكتب الشاطر حسن في خدمتكم دائماً و بانتظاركم
والنصر والخلود لرسالتنا
ونحن على دربك يا سيدي ياحسين .
صدر عن المكتب الرئيسي للمقاومة في الضاحية الجنوبية موقعاً وممهوراً بخاتم السيد الشاطر حسن
مدير المكتب.
وسوم: العدد 847