( أعداء الإسلام الخمسة ) أسلموا
هذه أخبار ومعلومات حقيقية وموثقة بالمصادر
أعداء الإسلام الخمسة
كانوا ألد وأشد أعداء الإسلام في العالم
الأول
منتج الفيلم المسئ للنبي صلى الله عليه وسلم ا( أرنود فان دورن ) نائب رئيس حزب من أجل الحرية أكثر الأحزاب اليمينية تطرفاً وتشدداً ومعاداة للإسلام ورفضاً للمسلمين , كتب على صفحته على تويتر سنة 2013 وباللغة العربية ( أشهد ان لا اله الا الله وأشهد ان محمد رسول الله ) وسافر مكة والى المدينة المنورة ووقف أمام قبر النبي يبكي ويعتذر نادماً على ما فعله وقال سأنتج فيلما لتمجيد رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم وقف في مكان تصوير الفيلم يعتذر للنبي وللامة الإسلامية ولامازال يقدم الإعتذارات تلو الإعتذارات
الثاني
( بابلير سينغ ) الهندوسي المُ تطرف ، أول متطرف يصعد أعلى قبة "مسجد بابري" أهم مسجد للمسلمين في الهند ، حاملاً مطرقة في يده وشرع في الهدم ، وأحتفظ بجزء من إنقاض المسجد غلاً وحقداً على الاسلام وعلى المسلمين ، ثم شرح الله صدره للإسلام ولمس الإيمان أعماق قلبه ، فقال : سأُكفر عن ذنبي ببناء و تجديد ( 100 مسجد ) وبالفعل قام ببناء وتجديد أكثر من 90 مسجداً للمسلمين في الهند ، وأصبح من كبار الدعاة إلى الاسلام ولازال يعمل حتى هذه اللحظة ليصل إلى الــ 100
الثالث
( بول كيندي ) " كبير قساوسة وأبن كبير قساوسة " ويترأس مجموعات لنشرالنصرانية في إفريقيا ، ويُدرب الدعاة على طرق الدعوة ونشر المسيحية وقد كلفه " الفاتيكان " بزيارة أكثر من 15 دولة إفريقية (بميزانية مفتوحة ) لمواجهة ظاهرة إنتشار الإسلام في إفريقيا فأعتنق الإسلام وخسر ( فيلته وسياراته وامواله وطاردوه بالاسلحة ليقتلوه وخرج يجري بملابسه الداخلية ونجاه الله منهم ) وأصبح كل ما يفعله إلآن أنه يتنقل من دولة الى دولة يدعو الناس فيها إلى الاسلام وقال : أخر زيارة لي في إفريقيا أسلم على يدي بفضل الله 800 شخص وقال أيضاً : سادعو إلى الاسلام في كل الدول التي دعوت فيها الناس الى المسيحية
الرابع
( يورام فان كلافيرن ) . الرجل الثاني في حزب يميني متطرف ، إنه الرجل الذي نظم مسابقة خصيصاً للرسوم المسيئة للإسلام وللنبي صلى الله عليه وسلم ، وهو " بنفسه " الذي قرر كتابة كتاب يكون قنبلة في وجه المسلمين ، ويكون مسيئا للإسلام ورسول المسلمين ، وقبل أن ينتهي من الكتاب ( شرح الله صدره للإسلام ) وتحول الكتاب بقدرة الهادي القدير ألى كتاب آخر بعنوان ( المرتد من المسيحية الى الاسلام في زمن العلمنة والإ.رهـ،ـاب ) وقال إن كل معلوماتي عن الاسلام بإختصار كانت خاطئة .
الخامس
( دانيال شترايش ) أكبر معادي للإسلام في سويسرا .. وكان أحد أشرس القائمين على حملة حملة منع بناء المآذن فيها وهو الذي أشاع أن ( الاسلام والارهــ،ـاب وجهان لعملة واحدة ) وأنتهت حملة ( منع اسلمة سويسرا ) باستفتاء شعبي تم بمقتضاه (منع بناء المآذن في كامل سويسرا ) ودفعته كراهيته للإسلام لقراة بعض كتب المسلمين وتقسير القران ليستطيع الرد على المسلمين ولكنه قال في النهاية ( أشهد ان لا إله إلا الله .. وأشهد ان محمدا عبده ورسوله ) وقال بعد إسلامه : أخجل من نفسي على معاداتي للاسلام ، الإسلام قدم لي إجابات منطقية على أسئلة الحياة الهامة، والتي لم أجد أجوبتها في المسيحية. وهو يشارك حاليا في تشكيل الحزب الديمقراطي المحافظ الجديد في كانتون فريبورغ. و أصبح معارض قوي (لقرار حظر المآذن في سويسرا) ، ويبذل جهوداً رامية لإنشاء مسجد
يكون الأكثر جمالا في أوروبا.
وسوم: العدد 969