الشعراء والزلازل

صدى الزلزال بلغ عنان السماء ،

والحجارة تخضبها الدماء ،

وفي الجوار نار ،

وغمغمات وصرخات ،

ما من أحد إلا ذاهل " .

وعربياً وتركياً ، سيكتب شعر كثير عن مأساة البلدين ، أما الآن فعلى كل عربي ومسلم أن يغوث ضحايا الزلزالين في البلدين بما يستطيع خاصة سوريا التي قل مغيثوها موازنة بتركيا .

وسوم: العدد 1019