بعض ما كتبه رامسفيلد وزير دفاع بوش الثاني عن خيانة السيستاني قبل احتلال العراق
أعزائي القراء..
هذا ليس تحليلا سياسيا ..
بل هو كلام موثق في مذكرات دونالد رامسفيلد وزير دفاع بوش الابن أثناء إحتلال العراق..
كتاب موثق بالاسماء والارقام وتم حفظه في مكتبة وزارة الدفاع الامريكية ومكتبة الكونجرس وهي اكبر مكتبة لحفظ الوثائق في العالم .
دونالد رامسفيلد يقول في كتابه: لم نبدأ الحرب في العراق الا بعد ان تم الاتفاق مع السيستاني على الغاء فريضة الجهاد وعدم محاربة الجيش الأمريكي وذلك لقاء مبلغ وقدره 200 مليون دولار استلمها وكيله عدا ونقدا.
وعلى اثرها اصدر الرئيس بوش الثاني قرارا بتأسيس مكتب اتصال مباشر مع مكتب السيستاني يديره جنرال بحري متقاعد..
صمود الملالي وعميلهم الاسد تلك الاكذوبه التي هللت لها اسرائيل وأمريكا وارتاحوا لها تباع ب 200مليون دولار.
إنه دين الملالي معاييره الدرهم والدولار ولتذهب الفريضة اية فريضة للجحيم.
اعزائي القراء
صار عندنا يقينا لا شك فيه هو ان هؤلاء الملالي يعرضون بيع كل فرائضهم بالمال.
ففريضة الصلاة والصيام ثمنها 50 مليون دولار
وفريضة الزكاة ب 100 مليون دولار سنويا.
ولكنهم لايبيعون فريضتهم المقدسة وهي لطم خدودهم وظهورهم بالسلاسل لانها السبب في بقائهم.
هؤلاء هم ملالي الوكر الجمهوري وكربلاء وقم والضاحية هؤلاء هم ابطال الصمود والتصدي واصحاب مقولة هي في الطريق تقول: طريق القدس يمر من طوكيو.
وسوم: العدد 653