مجلس الأمن يضرب الأمن
13تشرين12016
إسماعيل خلف الله
مقال كنت قد كتبته منذ حوالي سنتين تقريبا بعنوان:
إلى متى سيبقى #مجلس_الأمن أداة لضرب الأمن؛
والصورة من ذلك الوقت مازالت نفسها؛
فمازالت عمليات تهويد #مدينة_القدس متواصلة،
ومازالت الأعمال القمعية والتعسفية ضد الفلسطنيين متواصلة،
ومازال الحصار الجائر على #غزة مستمرا؛
ومازالت الجرائم ضد الإنسانية وانتهاكات حقوق الإنسان الواضحة وبصورة غير مسبوقة في العصر الحديث في #سوريا مستمرة ومتواصلة؛
ومازال الفيتو #الروسي و #الصيني و #الأمريكي يحصد الأرواح والأنفس في كل لحظة وحين!!!
فإلى متى سيبقى مجلس الأمن الدولي أداة لضرب الأمن الدولي؟!
#إسماعيل_خلف_الله
وسوم: العدد 689