كلمات مضيئة
- "توشك القرى أن تخرب وهي عامرة، إذا علا فجارها على أبرارها، وساد القبيلة منافقها.
"عمر بن الخطاب".
- كثيراً ما استخدم مصطلح التطرف الديني ولا يزال يستخدم بهدف إيجاد حالة من الرعب والإرهاب الفكري لشل حركة الدعوة إلى الله والتشكيك بوسائلها.
"عمر عبيد حسنة"
- التحذير من دجل الدجالين والتنبيه على أحاجيل المبطلين من أفضل الطرق إلى ضرب السفهاء في وجوههم بعيوبهم.
"محمد كرد علي".
- الحجاب داعية إلى طهارة قلوب المؤمنين والمؤمنات، وعمارتها بالتقوى، وتعظيم الحرمات، ودفع لأسباب الريبة والفتنة والفساد.
"د. بكر أبو زيد".
- إنه لا خلاص للقلوب والأرواح من قبضة القلق الرهيب، ومن دوامات الاضطراب والخوف، ومن ظمأ الضلالة وحرقة نار البعد عن الله إلا بمعرفة خالق واحد أحد.
"بديع الزمان سعيد النورسي".
- لم يقف الأمر عند انحطاط الأخلاق فحسب! بل امتد إلى العواطف الإنسانية النبيلة، فتفككت الأسرة، وتفسخت روابطها؟!
"د. يوسف القرضاوي".
- إن الإسلام وحده هو القادر على علاج كافة المشكلات الاجتماعية الخطيرة، وذلك عندما يتسلم قيادة وتوجيه الأمة.
"سيد قطب".
- وحدة العرب أمر لا بد منه لإعادة مجد الإسلام، وإقامة دولته، وإعزاز سلطانه، ومن هنا وجب على كل مسلم أن يعمل لإحياء الوحدة العربية وتأييدها ومناصرتها.
"الإمام حسن البنا".
- إذا كان الفن يصقل المواهب، وينمي الشعور بالجمال، فإن الأمة المحاطة بالأعداد في حاجة إلى ما يفتل السواعد ويلهب الإيمان ويقوي الأخلاق، ويفتح العقول، ويدفع عن الأمة خطر الإبادة أو الاحتلال.
"د. مصطفى السباعي".
- احذري السقوط؟ (إن سقوط المرأة لهوله ثلاث مصائب في مصيبة: سقوطها هي، وسقوط من أوجدوها، وسقوط من توجدهم.
"مصطفى صادق الرافعي".
- إن دولة الخوف لا تتهم إلا الأبرياء، ولا تطمئن إلا إلى المجرمين.
"الصحفي مصطفى أمين".
- إن الجهاد هو السبيل الوحيد لانتزاع حقنا من مخالب الوحوش البشرية ومن بين براثنها.
"د. عبد الله عزام"
- إني ليعجبني في الرجل إذا سيم خطة خسف أن يقول بملء فيه: لا.
"عمر بن الخطاب".
- ما يصنع أعدائي بي؟ أنا جنتي وبستاني في صدري، أين رحت فهي معي لا تفارقني، أنا حبسي خلوة، وقتلي شهادة، وإخراجي من بلدي سياحة.
"الإمام ابن تيمية".
- إن محبة الرسول صلى الله عليه وسلم واجبة، وما يغيض حبه إلا من قلب منافق جحود! ولكن أن تكون هذه العاطفة وحدها مظهر الولاء له، فهذا ما يحتاج إلى بيان وتهذيب.
"الشيخ محمد الغزالي".
- أكبر عقاب للأمة المتخاذلة وجود الطاغية فيها.
"د. مصطفى السباعي".
- الخطر محدق بالمسلمين من كل صوب، لتحطيم إسلامهم، وقد تسرب إلى كل بلد، وتسلل إلى كل بيت عدا عن الخطر الأخلاقي والخطر السياسي وما يتبعهما؟
فماذا صنع المسلمون لصد هذا الخطر؟
"المفكر محمد المبارك".
- حين ندعو إلى تطهير الفن من واقعيته السخيفة، نعني أن يكون الضوء مركزاً على لحظات الارتفاع فوق الواقع لا إلى اللحظات الهابطة إلى عالم الضرورة.
"محمد قطب".
- إذا استدبرت الأمة طريق الله، وجانبت شرع الله، وسارت في طريق الهلاك والضلال هلكت وضلت، وأصابها الذل والهوان.
"الشيخ محمد محمود الصواف".
- إنه ما لم يحصل الانفتاح، فيقارع الرأي الرأي، وينازل الفكر الفكر منازلة علنية تحت ضوء الشمس حرةً متكافئة بلا كبت ولا قهر ولا إبعاد.. إنه ما لم يحصل ذلك فإن الحقيقة تظل غائبة ضائعة ولا تتمحص، وهذا ليس من مصلحة الإنسان في شيء.
"الكاتب إبراهيم عاصي".
وسوم: العدد 752