[النتن-ياهو] [نيرون] [إسرائيل]

ملاحظة: معذرة لاستعمالي هذا الاسم بالذات للدلالة على الدولة النتنة التي يكرس نتانتها ونتانة جيشها العصابة القاتلة الجبانة- كرسها عنوان النتانة في  العالم كله! (فإسرائيل هو النبي يعقوب ..وحاشا أن يدنس اسمه بمثل هذه الرسوم النتنة النجسة الزائلة !! ) 

  [ النتن]يخوض- وأجهزته وعصاباته الإرهابية الحاقدة- حربا شعواء ضروسا يائسة ضد شعب أعزل- فقلما يصيب سلاحه مقاتلا من (الغيلان) – الحماسية والجهادية وإخوانها ممن ترتعد فرائص جنوده من مجرد ذكر اسمهم!!

.. النتن يعلم في قرارة نفسه أنه مهزوم..وأن [حماقاته] تتحول إلى حرب استنزاف لجنوده ودولته وسمعته النتنة مثل اسمه!

.. الكل يعرف أن النتن لايهمه شيء فيما يسمى         [ إسرائيل ] إلا نفسه ومحاولته النجاة من السجن والمحاكمات والجرائم التي ستواجهه ..إذا نتهت الحرب .أو إذا خرج من الحكم.. فكل مغامراته وجرائمه وتشبثه بالحرب ..وهو [ يغامر بدولته] ويكبدها  خسائر فادحة وعشرات أو مئات من القتلى يوميا – وإن لم يعترف!-- .. ولا يبالي ..ليظل بعيدا عن السجن والملاحقات القضائية! ضاربا عرض الحائط بكل ما اسمه [إسرائيل] وجيشها وشعبها وسمعتها واقتصادها ومصيرها [المحتوم]..إلخ !!

ولذا فمصيره كمصير نيرون .لكن [ علي وعلى الدولة المصطنعة وكل مقوماتها ] ..وليس على أعدائي فحسب..!

فأعداؤه – بالرغم من كل خسائرهم وشهدائهم وتضحياتهم – هم المنتصرون الفائزون في النهاية..بإذن رب العالمين ناصرالمؤمنين المجاهدين .. مخزي الكافرين والمنافقين والخاذلين المتخاذلين والمتآمرين والحاقدين والمطبعين الساقطين من [فلول اليهود المنفصلين]!!! -أخزاهم الله أجمعين!

وسوم: العدد 1084