فلسطين: الكيان الصهيوني يمارس إجرامه المعتاد
فلسطين: الكيان الصهيوني يمارس إجرامه المعتاد
الكيان مبني على الإرهاب والإجرام – كما تدل نشأته وتصرفاته!
الإرهاب والإجرام لديهم عقيدة راسخة ! يمارسونه كما يتنفسون!
عبد الله خليل شبيب
كيان أُسِّس على الإرهاب من أول يوم ! :
الكيان الصهيوني بؤرة إرهابية إجرامية .. قائمة على القتل والإرهاب والتهجير والتدمير والوحشية ..!
هذه حقيقة معروفة ؛ ومسَلَّمة واضحة لا تحتاج إلى نقاش!
فالكيان [ المؤقت حتما] قام على اغتصاب الأرض وماعليها ..وعلى الإجرام والمذابح ..وأعمال الإرهاب التي شملت – أول الأمر – بعض الأهداف الإنجليزية للمحتل البريطاني – كقتل وتعليق بعض الضباط البريطانيين ونسف فندق الملك داوود وغير ذلك !
وليس من التشهير أو المبالغة أو التهجم ..أن نذكر أن [أسس الكيان المغتصب] قامت بأيدي عصابات ..إرهابية إجرامية ..ربما كانت أول ..وأعنف وأوحش من ابتدع الإرهاب في المنطقة .. فلا نظن أن الناس أو التاريخ نسي [عصابات الهاغانا وشتيرن والأراجون والبالماخ..]إلخ
..ولا ننسى ولا ينسى التاريخ [ والمنتقمون] ..عشرات المذابح التي ارتكبها الصهاينة بحق الشعب الفلسطيني الأعزل - وغيره..وسقط فيها آلاف الضحايا معظمهم من الأطفال والنساء والشيوخ والعجزة!
..وأن أحد أكابر المجرمين –الذي نال شهادة [ نوبل] تقديرا لإجرامه [ مناحيم بيجن سفاح مذبحة دير ياسين وقائد عصابة الأرجون].. – كان – لفترة – ممنوعا من زيارة بريطانيا – ومطلوبا فيها للعدالة لقتله مواطنين بريطانيين!..وكان البريطانيون يتظاهرون ضد إجرامه – حين يزور بريطانيا – وهو شخصية رسمية كرئيس وزراء!
وكذلك [ إيرييل شارون ] أحد أكبر رموز وقيادات الكيان الإرهابي ..كان يصر كل [ عيد ميلاد له ] على أن [يذبح ويحرق أطفالا فلسطينيين بعدد سنوات عمره .. بدل الشموع التي يضعها على [كيكة] عيد ميلاده]!
..وحين كان موعد ميلاده العشرين – كاد يجن لأنه لم يكمل قتل عشرين طفلا فلسطينيا.. إلى أن تم له إكمال العدد!!..- ولربما كان ذلك لعقدة في قرارة نفسه ضد العرب ورواسب معينة لتعامل بعضهم اللا أخلاقي معه في صغره! .. وقد لازمه ذلك الإجرام المتوحش الحاقد طيلة حياته ..وفي كل تعاملاته مع العرب ..إلى [ مذابح صبرا وشاتيلا] ..وما بعدها ..حتى دخل في غيبوبة تعذب فيها ..إلى أن [ شحنت جيفته الثقيلة إلى جهنم]!
..وحتى [ الثعلب : شيمون بيريز] الذي نال كذلك جائزة نوبل لإجرامه .. لا ننسى أنه بطل [ مذبحة قانا] في الجنوب اللبناني - وغيرها!
..والسجل الإجرامي لعتاة الصهاينة وقياداتهم الدموية الإرهابية ضخم وأسود ومخزٍ في ميزان أية أخلاق أو حقوق إنسان !
العدوانات المتكررة على غزة من مسلسل الإرهاب اليهودي
والكل يعلم وما زال يشاهد ..جرائم ذلك الكيان يوميا ضد الشعب الفلسطيني وغيره ..وخصوصا ضد عزة التي تمثل شوكة دامية في حلقه وحلق عملائه .. فشن عليها أكثر من عدوان شامل مدمر ..وفشل في كل مرة ..وهاهو يشن هجوما ثالثا مركزا .. وهذه المرة في ظروف حصار وإغلاق محكم وشامل وتواطؤ من القيادة المصرية الجديدة العميلة التي تعامل حماسا كما تعاملها الدولة اليهودية ..وتعتبرها [ عدوا] وتحاكم بعض شرفاء المصريين بتهمة التخابر مع [ حماس][ ..وواضح – بهذه الحيثيات أن العهد العميل الحالي الذي صنعه الصهاينة يناصب حماسا العداء اللدود] ..ربما بأوامر وتنسيقات مع ومن [ إسرائيل ] التي زارها مؤخرا .. رئيس المخابرات المصرية ونسق معها الخطوات القادمة ضد حماس والمقاومة وفلسطين – كما أشارت بوضوح مصادر [إسرائيلية] ! .. ولذا بمجرد عودته بدأ العدوان الهمجي الجديد !..كما نذكر أن العدوان السابق ..أعلنته - في القاهرة- [ الجاسوسة ليفني] وهي تمسك بيد وزير خارجية مبارك [ أبوالغيط] !
النيران التي أحرقوا بها ( بوخضير) تشعل انتفاضة حديدة!:
...كما نشاهد – من ناحية أخرى .. وحشية الصهاينة في محاولة إطفاء ( انتفاضة جديدة ) اشتعلت إثر جريمة اليهود بحرق الصبي الشعفاطي ( محمد أبو خضير ) وهو حي بعد التنكيل به وتعذيبه ..والتلذذ بذلك – تماما كما كان يعمل في أعياد ميلاده- [ الهالك النافق شارون وكما سنرى من اعترافاته وتصريحاته!]!..
وقد شبه البعض ( محمدأبو خضير بالبوعزيزي التونسي ..وبشهيد الحقد الإجرامي اليهودي = الطفل محمد الدرة)!
والمأمول أن تستمر انتفاضات الشعب الفلسطيني .. حتى يتغير الواقع الآسن ..ويُلغَى التنسيق الأمني مع سلطات الاحتلال ..والذي يعتبلر سبة ووصمة عار في جباه مرتكبيه وممارسيه والراضين به!
هذه هي أخلاقيات الجيش والإرهابيين اليهود ؟!
إن من كبار المهازل أن يدعي الصهاينة [ الأخلاقية ] لجيشهم [المؤسس أصلا من عصابات إرهابية] أو لشخصياتهم وقياداتهم التي تمارس الإجرام قولا وعملا ..,ودائما !
.. ولقد أثبت التاريخ والوقائع اليومية والدامغة على الأرض ..أن الكيان الصهيوني يمارس الإجرام والإرهاب – كما يتنفس- ..وأنه لا يستغني عن صفاته تلك .. وقد يموت ويضمحل إذا توقف عن الإرهاب والإجرام!
.. فتاريخه سلسلة من الجرائم والمذابح والتعديات ..- وفي فلسطين .. يعربد كالمجنون .. يقتل ويعتقل ويشرد وينكل ويهدم بيوت الفلسطينيين يوميا ..ويمارس التعذيب الوحشي ضد الأسرى ..- [ وياللعجب بقرار وإذن مما يسمى المحكمة العليا!!] فأي كيان هذا الذي تعتبر أكبر مرجعية قضائية فيه مجرمة تشرع التعذيب وتأذن به ؟!
وما مصير من تطوله أذرع ذلك الكيان المعجون بالإجرام ؟!
..أين أسماع العالم [المدعي للإنسانية ] وأبصاره عن هؤلاء المجرمين ..وعن هذا الكيان المشبع إجراما [ من أخمص قدمه .:حتى مفرق رأسه]!
وهكذا نرى تصرفات اليهود الحاقدين ..وتعاملهم مع الفلسطينيين .. ينضح من حقد دفين ..أو مفضوح ..ولعل نصوص التوراة الإجرامية تؤجج فيهم ذلك الحقد ..- ولا يتسع الوقت والمجال لعرضها .. فليرجع من شاء إلى التوراة [العهد القديم] وخصوصا أسفار إرميا وإشعيا وغيرها]!
تحريض مسؤولين يهود كبار على الأسرى الفلسطينيين !:
.. كما يشاهد العالم يوميا تعاملهم مع الشعب الفلسطيني ..وأسراه .. !
..وليس الأمر مجرد صدفة أوتصرفات فردية .. فهذه تصريحات بعض أكابر مجرميهم – في التحريض على الأسرى – الذين يوجب القانون الدولي والمواثيق- التي لا يقيم لها الإرهابيون اليهود وزنا- يوجب معاملتهم معاملة حسنة
وقد ورد في تقرير من مؤسسة ( الأسرى للدراسات ) التي يرأسها الأستاذ رأفت حمدونة.. بعض تلك التصريحات الشائنة لأؤلئك الإرهابيين الذين لا يقيمون ( للإنسان ولا لحقوقه ] أي وزن – ورد ما يلي:
أكد مركز الأسرى للدراسات أن سياسيين ووزراء ونواباً اسرائيليين يحرضون على الأسرى الفلسطينيين ويعطون الذريعة لأجهزة الأمن وإدارة مصلحة السجون لعدم الالتزام بالحقوق الأساسية للأسرى أسوة بحقوق الأسرى فى العالم .
وأضاف المركز أن من ضمن تلك الشخصيات وزير الاقتصاد الإسرائيلي "نافتالي بينت" الذى نادى باعدام الأسرى ، ووزير الخارجية أفيقدور ليبرمان الذى اعتبر أن الحل الوحيد لانهاء ملف الأسرى بالقاءهم فى البحر الميت ، والوزير السابق سيلفان شالوم الذى طالب باعادة النظر بتنفيذ أحكام الإعدام بحق الأسرى ، ورئيس الوزراء السابق ايهود براك الذى قال " على الأسرى الفلسطينيين أن يتعفنوا فى السجون الاسرائيلية " ، وتصريح لوزير الأمن الداخلي الأسبق "إسحاق هنجبي" عقب إضراب الأسرى عن الطعام قائلاً " دعوهم يموتون " ، و النائبة ميري ريغف عن حزب الليكود والتى وصفت الأسرى بالحيوانات البشرية وينبغي التعامل معهم بما يتناسب مع ذلك ، والنائب عن الليكود دانى دانون والنائب يوريف لفين اللذين اقترحا قانون شاليط الذي ينص على مضاعفة معاناة الأسرى ، وحرمانهم من الحقوق الأساسية كالتعليم " ومن الصحفيين ك " ايال جيفن " الذى دعا لقتل الأسرى وخنقهم بالغاز السام كما ورد على لسانه .
فى ضوء تلك العنصرية اعتبر الممثل الاعلامى لوزارة الأسرى بقطاع غزة رأفت حمدونة بأن حياة الأسرى الفلسطينيين فى خطر ، وأن اسرائيل تنتهك القانون الدولى الانسانى واتفاقية جنيف ولا تلتزم بالحقوق الأساسية للأسرى قياساً بكل إدارات مصلحة السجون فى العالم
ودعا حمدونة المؤسسات الاقليمية والدولية وعلى رأسها مجلس حقوق الانسان التابع للأمم المتحدة و المنظمات الحقوقية والانسانية ومجموعات الضغط أن تحمى القوانين والاتفاقيات التى تحفظ الانسان فى السلم والحرب .
وطالب صناع القرار والدوائر الرسمية في الاتحاد الأوربي والبرلمانات الديموقراطية المختلفة والمحاكم الدولية أن تتدخل من أجل انقاذ حياة الأسرى الفلسطينيين فى السجون الاسرائيلية قبل فوات الأوان ، ومحاكمة زعماء الاحتلال الداعين لقتلهم والتضييق عليهم ، ومطالبة إدارة مصلحة السجون بالإقلاع عن سياساتها العنصرية ضدهم ، والعمل على تقديم منتهكى حقوق الانسان منهم والتى وصلت لجرائم حرب ضمن شهادات مشفوعة بالقسم من الأسرى فى داخل السجون والمحررين خارجها ، والضغط على اسرائيل لحمايتهم ورعايتهم ضمن شروط وحقوق تم الاتفاق عليها دولياً .
"قد بدت البغضاء من أفواههم! وما تخفي صدورهم أكبر"!
.. ولمزيد من الكشف عن [ الطبيعة الإجرامية] للكيان الصهيوني وقادته نعرض بعض الوقائع وأقوال نفر منهم – كما ذكّر بها المفكر القومي المصري ..الأستاذ محمد سيف الدولة ( ولنعرف أن حرق وقتل الفتى الفلسطيني محمد أبو خضير ليس محض صدفة – لا تتكرر ).. بل تكررت كثيرا في تاريخ وحشيتهم الدموية ! :
شارون :
أنا لا أعرف شيئا يسمى بالمبادئ العالمية .اننى اقسم بان احرق كل طفل فلسطينى سوف يولد فى هذه المنطقة . المرأة الفلسطينية والطفل الفلسطينى أكثر خطورة من الرجل لأن وجود الطفل الفلسطينى يدل على أن هناك أجيالا ستستمر ولكن الرجل يسبب خطرا محدودا . اقسم بأننى لو كنت مجرد مدنى اسرائيلى وقابلت فلسطينيا لاحرقته واجعله يعانى ويتألم قبل ان اقتله .
(ملاحظة:هذا هو ما فعله – بالضبط- قتلة الصبي محمد أبو خضير- وما كان يفعله شارون في أعياد ميلاده في شبابه!)
تيودور هرتزل
· اننا نريد أن نطهر بلدا من الوحوش الضارية . طبعا لن نحمل القوس والرمح ونذهب فرادى فى أثر الدببة كما كان الأسلوب فى القرن الخامس فى أوروبة ، بل سننظم حملة صيد جماعية ضخمة ومجهزة ونطرد الحيوانات ونرمى وسطهم قنابل شديدة الإنفجار
جابوتنسكى :
· تستطيع أن تلغى كل شئ ، القبعات ، والأحزمة والألوان ، والإفراط فى الشرب ، والأغانى . أما السيف فلا يمكن إلغاؤه . عليكم أن تحتفظوا بالسيف لأن الإقتتال بالسيف ليس أفكارا ألمانية بل إنه ملك لأجدادنا الأوائل . إن التوراة والسيف أنزلا علينا من السماء .
· إن إسرائيل لا يمكن أن تعيش إلا بالقوة والسلاح .
بن جوريون :
· إن خريطة إسرائيل ليست بخريطة بلادنا، لدينا خريطة أخرى وعليكم أنتم طلبة وشبيبة المدارس اليهودية أن تجسدوها في الحياة، وعلى الأمة اليهودية ان توسع رقعتها من الفرات إلى النيل.
· أن خططنا يجب أن لا تنحصر فى الدفاع بل علينا أن نهاجم وعلى طول الجبهة ليس فقط ضمن المنطقة المخصصة للدولة اليهودية ـ بموجب قرار التقسيم ـ وليس فقط ضمن حدود فلسطين ، بل علينا أن نضرب العدو ونهاجمه حيثما وجد .
· شعب إسرائيل هو عبارة عن تجمع للمحاربين .
· لقد اقتنعت بأن الحرب مع العرب حتمية .
· أن السعى للتفوق العسكرى على العرب ، فى معركة سباق التسلح ، أهم قضية فى حياة إسرائيل .
· علينا ان نتخذ من الفتوحات العسكرية اساسا للاستيلاء وواقعا يجبر الجميع على الرضوخ والانحناء
***
الدكتور ادر ممثل المنظمة الصهيونية العالمية :
· يجب أن يعطى اليهود الحق فى حمل السلاح ، ويجب أن يحجب هذا الحق عن العرب .
***
دراسة احصائية اسرائيلية قديمة :
· أن 60 % من بين 1066 طالب قابلتهم وتتراوح أعمارهم بين 9 ـ 14 سنة أيدوا الإفناء الكلى للسكان العرب المدنيين المقيمين فى إسرائيل فى حالة صراع مسلح مع الدول العربية .
* * *
دراسة احصائية اسرائيلية جديدة فى يناير 2009 :
· 95 % من الاسرائيليين يؤيدون عدوان الرصاص المصبوب على غزة 2008ـ 2009
· ثبت فى [محكمة مذبحة كفر قاسم سنة 1956]فيما بعد أن الأوامر كانت قد صدرت بقتل كل عربى.
***
مناحم بيجين :
· الفلسطينيون مجرد صراصير ينبغي سحقها.
· أنا أحارب إذا أنا موجود.
· كن أخى وإلا قتلتك.
· الأساليب الإرهابية قد أشبعت رغبة جارفة مكبوته عند اليهود للانتقام .
· ان مذبحة دير ياسين اسهمت مع غيرها من المذابح الاخرى فى تفريغ البلاد من 650 الف عربى ...ولولاها لما قامت اسرائيل
نتنياهو فى مكالمة تليفونية للرئيس الامريكى باراك اوباما :
لقد نفذ صبر اسرائيل على ما يحدث فى مصر، وكل الخيارات مفتوحة امامنا بما فى ذلك اعادة احتلال سيناء مرة أخرى ـ
(يونيو 2011 عن موقع نيوز وان الاسرائيلى )
آفى ديختر ـ وزير الأمن الداخلى الصهيونى :
لقد خرجنا من سيناء بضمانات امريكية بالعودة اليها فى اى لحظة اذا تغير النظام فى مصر لغير صالح اسرائيل ـ سبتمبر 2008
من مجلة كيفونيم لسان حال المنظمة الصهيونية العالمية عام 1982:
· ان استعادة شبه جزيرة سيناء بما تحتويه من موارد طبيعية ومن احتياطى يجب اذن أن يكون هدفا أساسيا من الدرجة الاولى اليوم
· ان تفتيت مصر الى اقاليم جغرافية منفصلة هو هدف اسرائيل السياسى فى الثمانينات على جبهتها الغربية .
· ان مصر المفككة والمقسمة الى عناصر سيادية متعددة ، على عكس ماهى عليه الآن ، سوف لاتشكل أى تهديد لاسرائيل بل ستكون ضمانا للأمن والسلام لفترة طويلة ، وهذا الامر هو اليوم متناول ايدينا.
قهل هناك من يسمع أو يبصر أو يعي ..؟!
أو يستطيع وضع حد [ للطوفان والأخطبوط والسرطان اليهودي الدموي ] الذي أغرق المنطقة بالدماء ..ولم يرتوِ! وما زال يمعن في إجرامه ومؤامراته وتحالفاته المشبوهة ..ودسائسه المتنوعة المتعددة !
..إن هذا الكيان.. – بلا شك- هو أس البلاء ..وسر الشقاء ..ووكر الهدم والإيذاء .. للمنطفة والعرب والمسلمين والعالم .. فمتى يحين حينه ..وتأتي [هرمجدون ] [ الهولوكوست الأكبر ] الذي [ ألقت إليه أوروبا بما تستطيع من اليهود إليه – لترتاح من شرهم ومؤامراتهم وأذاهم ..ولتجعلهم رأس حربة تحافظ على تخلف المنطقة وتمزقها ومظالمها حتى لا تقوم دولة موحدة توقف مطامعهم ومظالمهم !] .. واليهود وعارفوهم يعلمون ذلك المصير ..
وبشر القاتل بالقتل ..والحارق بالحرق ..والمعتدي والمغتصب بالسحق والمحق ..ولو بعد حين!