مؤسسة طابة ...العمامة الأمريكية
*١-* مؤسسة طابة التي أسسها الجفري وغيره في الإمارات إحدى مؤسسات شبكة التصوف السياسي التي ترعاها الإمارات لمواجهة السلفية
*٢-*مؤسسة طابة أحد النماذج الحية المعبرة عن الصورة الغربية للفكر الإسلامي.
*٣-*مؤسسة طابة جاءت كثمرة عمل الغرب على إنشاء مؤسسات تحت مسمى إسلامي لصياغة الإسلام وفق التوجهات الغربية
*٤-* عرفت مؤسسة طابة نفسها على أنها مؤسسة إسلامية، إلا أنها لم تتناول في منظومة أهدافها أي شيء عن الشريعة أو النظام الإسلامي أو الكتاب والسنة
*٥-* طابة تتبنى مصطلح القيم الحضارية للإسلام تماشيا مع مصطلحات مراكز البحث الأمريكية التي تقصد به نزع خصوصيات الإسلام وتماهيه مع القيم الغربية
*٦-* طابة تحصر المثل العليا للإسلام في عموميات تصلح للحديث عن أي دين لتذويب الإسلام في الأديان الأخرى وتغليب الانهزامية والتخاذل
*٧-* الأهداف التي صاغتها طابة ترتكز على تجميل صورة الغرب ووصم كل من يعاديه بالإرهاب
*٨-* يرتكز خطاب طابة على تشويه دعاة الخلافة والحكم الإسلامي، والنيل من الإسلام السياسي بهدف اختزال الشريعة في بعض القيم الروحية
*٩-* مؤسسة طابة تتلاعب بأصول الدين تحت مظلة الحديث عن تجديد الخطاب الديني
*١٠-* مؤسسة طابة تركز في منظومة أهدافها على استيعاب التنوع الديني والثقافي والإنساني، وهو ما يحمل ضمنا المساواة بين الأديان
*١١-*مؤسسة طابة تسعى لهيمنة الفكر الصوفي على الخطاب الإسلامي وجعله الخطاب الرسمي الموجه للحكام وقادة الرأي
*١٢-* عمل مؤسسة طابة يدخل في نطاق التوجهات الغربية الرامية إلى سيطرة الصوفية على مؤسسات لتشغيل قطاعات الشباب لصهرهم وتشكيل عقولهم
*١٣-* مؤسسة طابة تخدم التوجهات الغربية التي تهدف إلى نشر الفكر الحداثي واعتباره إطارا لتفسير الإسلام
*١٤-* معظم مؤسسي طابة درسوا أو عاشوا في الغرب ومارسوا الدعوة على الطريقة الغربية، أو على الأقل لهم صلات مباشرة وغير مباشرة بالغرب
*١٥-* يتم اختيار طبقة المؤسسين في طابة على أساس مدى قربهم من الصوفية، سواء بالانتماء أو التشجيع أو التأييد
*١٦-* القاسم المشترك في معظم مؤسسي طابة التبرير للنظم الاستبدادية: علي جمعة في مصر، والبوطي في سوريا أنموذجا
*١٧-*القبول بالتطبيع مع إسرائيل ومسايرة الرؤية الإسرائيلية والأمريكية أحد أبرز المعايير التي يتم اختيار النخبة في طابة (زيارة جمعة ولقاؤه باللوبي أنموذجا)
*١٨-* مؤسسة طابة تعتبر أن الخلافة مجرد حقبة تاريخية لا علاقة لها بالدين، وتضفي الصبغة الشرعية على النظم الغربية بزعم أنها تحقق مقاصد المسلمين
*١٩-*يغلب الطابع الأمريكي على البحث العلمي في طابة لوجود عدد كبير من الباحثين الأمريكيين وفيه تأسيس للرؤية الأمريكية حول الإسلام
*٢٠-*الأمريكي موسى فيربر أبرز وجوه طابة، كتب مقالة يهاجم فيها الفتاوى التي تنص على هدم الأضرحة التي ترتكب عندها الشركيات
*٢١-* مؤسسة طابة نموذج لتلاقي الصوفية مع الحداثة -التي هي فلسفة الحياة الغربية- والتكيف مع أصولها وقواعدها
*٢٢-*مضامين توجهات طابة تساعد الغرب في طرح الإسلام في إطار متسع يذيب الفوارق بين الأديان
*٢٣-* من أنشطة طابة: كرسي الغزالي والرازي، واختيارهما باعتبار أن منهجهما قام على أساس عقلي وخلفية صوفية وهي نفس دعوة مؤسسة طابة
*٢٤-* إنشاء كرسي الغزالي في المسجد الأقصى وهو تحت الاحتلال يعني قبول طابة التطبيع والرضى بالاحتلال الذي وافق على المشروع لأنه يخدم مصالحه
*٢٥-*الجفري أحد مؤسسي طابة، ألقى محاضرة في افتتاح جامعة لتدريس علوم الصوفية بماليزيا قال فيها أن العولمة فرصة طيبة لنشر القيم إن أحسن استخدامها
*٢٦-* طابة لها تعاون مشترك مع الكنائس والمؤسسات الدينية الغربية منها مؤسسة جون تمبلتون الأمريكية
*٢٧-* مسئول الفلسفة واللاهوت بمؤسسة تمبلتون زار مؤسسة طابة ٢٠١١ وتم التنسيق لعمل أبحاث حول حوار الأديان
*٢٨-* طابة شاركت مع مؤسسة بيو الأمريكية للأديان بمؤتمر حول تعداد سكان المسلمين حتى عام ٢٠٣٠
*٢٩-* من نتائج الندوة التي شاركت فيه طابة مؤسسة بيو، الدعوة لتنظيم النسل ليتوافق مع التوقعات الأمريكية بكثرة النسل مع قلة الموارد
*٣٠-* من نتائج ندوة طابة/بيو، تجديد الخطاب الديني لمواجهة الخطاب التقليدي الذي يشجع على التكاثر والتناسل
*٣١-* تبنت مؤسسة طابة الدعوة لمشروع حوارات "كلمة سواء" بين اليهود والمسيحيين والمسلمين لاحترام الخلافات بين الأديان
*٣٢-*مشروع "كلمة سواء" الذي تبنت طابة الدعوة إليه، يهدف إلى تطوير الأرضية المشتركة فيما يسمى "فقه الآخر" دون ذكر اليهود والنصارى
*٣٣-* مشروع "كلمة سواء" الذي تبنت طابة الدعوة إليه، يهدف إلى قبول التعددية الدينية، وهو ما يفتح الباب لضم الملاحدة والمشركين وغيرهم
*٣٤-* مشروع "كلمة سواء" الذي تبنت طابة الدعوة إليه، يدعو إلى القراءة المشتركة للكتب المقدسة بين المسلمين والمسيحيين وهو ما يصب في صالح التنصير
*٣٥-*مشروع "كلمة سواء" الذي تبنت طابة الدعوة إليه، تضمن الاعتراف المشترك بين المسلمين وغيرهم بأنهم مؤمنون (تذويب الفوارق ووحدة الأديان)
*٣٦-*مشروع "كلمة سواء" الذي تبنت طابة الدعوة إليه، يدعو إلى محو التاريخ العدائي بين الملل، وهو ما يتضمن القبول والتعايش مع المحتل الغاصب
*٣٧-*تسوق مؤسسة طابة مبادئ الصوفية من خلال الأساليب الغربية للعولمة ارتكازا على أخلاقيات عامة للصوفية (المحبة، العشق الإلهي، الصفاء...)
وسوم: العدد 686