شرفات للحنين..
29أيلول2022
عبد الرزاق اسطيطو
شوق
نمشي كما نشتهي
أنا والحرف والخيال في درب لا ينتهي
تغرينا العبارة بفتنتها
فنبيت بالقرب من جنانها
إن شدنا الشوق إليها
من ينابيعها نرتوي.
..............
عشق
أقول كيفما أشاء
وأعشق من الحروف
والبلاغة..
والشعر ..
والخطابة ما أشاء
وأمضي بخيالي ساعة الغروب
كجدول حيث يمضي فيض الماء
وسوم: العدد 999