من أنا ؟؟؟
أنا سيدة حلبية الجنسية
وكنت أقيم في الشام في الغوطة الشرقية
وبعد الثوره والضربات القوية
وذاك الظلم والإعتقالات من المخابرات الجويه
نجونا وخرجنا إلى بيروت وكنت أسمع أنها ست الدنيا
وفوجئت بأنها وشعبها لحزب الشيطان عبودية
لم أسطيع المكوث طويلا فأنا بنت الحريه
سمعنا عن معاملة أردغان وللنازحين من سورية
ذهبنا اليها وكلنا أمل باستراجاع كرامتنا المنسية
وفوجئنا بإغلاق الحدود وتصعيب بعض الأمور وقرارات لاتختلف عن أي بلد أغلق بوجهنا كل السبل والحدود
ولكن كارجل
أقسم إنه كبير بالفعل والضمير بقلبه وعقله لايزال موجود ويحاول قدر المستطاع إعانة أي شخص من سورية
ولكن تلك الإنتخابات القويه
هزت النفوس الضعيفه وجعلت المآمره ضده ضربةً خفيه
تكالبت عليه الأمم كما تكالبت على الشعب السوري هذه هي القضيه .
ولكن رسالتي إليك سيدي الرئيس
اردغان
{ إذا كان الله معنا فمن علينا}
توكل على الله واليك منا سورية كلها ( هديه )
هلَّ قبلت منا الهديه
خذها
طهرها من المجوس ومن الصفوية .
وتباً لمن لا يقبل بهذه الرساله الأخويه .
من نسيم الربيع العربي لكل البشريه ...
وسوم: العدد 632