من الرسائل التي وردت إلينا
تحية إكبار وإحترام لقلمكم ودوركم وشخصكم .. وكذا التحية والتقدير لكل العقول والقرائح المبدعة المعنونة رفق ردى .. وبعــد ,,
أشكر لكم جميل مبادرتكم بمنحى شرف المشاركة المتواضعة فى منتداكم الجميل وإطلالتكم الرائعة رابطة أدباء الشام , وأتمنى ألا يكون هناك تردد فى تكليفى بما قد ترون أنه يسهم فى المزيد من تألق هذه النافذة الراقية.
أرجو أن تقبلوا إحترامى وأمنياتى القلبية بالتوفيق والمزيد من التقدم نحو التنوير والحق والخير والجمال.
أيـمـن السـمـيــرى - كاتب وقاص .. عضو إتحاد الكتاب المصريين .القاهرة . مصر.
الأخ الفاضل عبدالله الطنطاوي
السلام عليكم
لقد سعدت بزيارة موقعكم وتفحت فيه بعض الشخصيات ومن حبي له قمت بوضعه فس قاثمة المفضليات. ونظرا لأن الشراكة في المعرفة تحتم علي أن اصحح ما وقفت عليه مما لم ييمكنوا من الوقوف عليه.
ذكرتم في ترجمتكم شلخصية شاعر اليمن أبو الأحرار محمد محمود الزبيري بيتا من قصيدته المشهورة .
قلب الجزيرة في يمينك يخفق وسنى العروبة من جبينك يشرق
قولكم بأن المراجع لم تذكر غير هذا البيت وللأمانة العلمية أن هذه القصيدة ظلت مخفية في مكتبة زميل الشاعر الأستاذ أحمد محمد نعمان رحمهما الله جميعا إلى سنة 1401 هجرية تقريبا وفي مناسبة اليوم الوطني للمملكة السعودية نشرتها جريدة المدينة واحتفظت بنسخة منها ولكنها في مكتبتي في اليمن وأنا الآن بعيد عنها أبعد من العطار عن بلده.
أرجو التصحيح ودامت التقنية التي لولاها ما تعرفت على موقعكم ومعلوماته ولما تمكنت من التصحيح.
أشكر لكم سعة صدركم وإلى اللقاء
عبدالله الشامي
أخي الكاتب الأستاذ عبد الله طنطاوي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قرأت مقال أيمن السميري حول الرئيس السوداني السابق
وإليكم هذه الإضافة والتعقيب
مع خالص الشكر
أحمد فضل شبلول
عزيزي الكاتب أيمن السميري
سلام الله عليك ورحمته وبركاته
اطلعت على مقالك عن الرئيس السوداني السابق عبد الرحمن سوار الذهب.
وأضيف أنني قابلت سيادته في قرطبة بإسبانيا قبل شهر رمضان الماضي أثناء انعقاد دورة ابن زيدون التي نظمتها مؤسسة جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع الشعري وطوال أيام الدورة كان الرجل ملتزما بحضور جميع فعالياتها وجلساتها وأمسياتها الشعرية ، وقد رأس إحدى جلسات الدورة، وكان يعقب على معظم الأبحاث والكلمات التي تلقى وتقال. فكان مثالا للالتزام والخلق الكريم والكلمة التي لا تجرح أحدا.
في البداية تهيبت الحديث معه، ولكن منذ أول كلمة لي معه، أحسست ببساطة الرجل وذوقه وحسن حديثه، ووده مع الجميع، فقلت هذا هو مثال المسلم الصحيح الذي يتباسط مع الناس
ولا يتكبر عليهم، فصادقته ولزمته وتحدثت كثيرا معه، وقلت له ما يقوله الناس عنه في إعجاب شديد، وهو أنه أول رئيس جمهورية عربية يلتزم بالمدة التي أقرها لنفسه وتعاهد
عليها. وأنه أول رئيس يتخلى بسهولة وبساطة عن موقعه، وكان من الممكن أن يجيش جيوش بلده ويتمترس معهم حول الكرسي، ولكنه لم يفعل ذلك. وانتقل الحكم إلى من بعده في
بساطة وهدوء.
ذلكم هو عبد الرحمن سوار الذهب الإنسان قبل الرئيس،
والمثقف الواعي النافع لبلده وناسه وأمته.
وشكرا لك أخي السميري على أنك أثرت شجوني حول هذا الرجل
المثال.
أحمد فضل شبلول ـ الإسكندرية
*** تعقيب
تعرفت إلى سيادة المشير عبد الرحمن سوار الذهب حفظه الله تعالى عام 1986 في بغداد وكان قد جاء لحضور المؤتمر الإسلامي الشعبي .
ثم التقيته على مائدة غداء متواضع دعانا إليه أحد الأخوة السوريين في بغداد وحضر الغداء الدكتور معروف الدواليبي – رئيس وزراء سوريا الأسبق- رحمه الله تعالى .
كانت المائدة متواضعة ، وكنا نجلس على الأرض ، وكانت المائدة أيضاً كانت ممدودة على الأرض .
تقدم المشير وتناول طعامه بذوق رفيع، وكان ما تناوله قليلاً ثم حمد الله ورجع إلى مجلسه المتواضع .
كان قليل الكلام ، ولكن كلماته ذهبية ، فيها حكمة ، وبعد نظر ، وبدا لي ولإخواني الذين كانوا معنا ، أنه مفكر ، وسياسي، وعسكري استراتيجي طبعاً وكان حريصاً على حقن دماء المسلمين التي كانت تراق في الحرب العراقية الإيرانية آنذاك .
المشير سوار الذهب رجل فذٌ بين الرجال ، قلّ نظيره بين الرؤساء خاصة ، والرجال عامة، أدعو الله أن يطيل عمره لعله يذكر الرؤساء بما فعله ، لعلهم يقتدون به ... وهيهات
عبد الله الطنطاوي
بسم الله الرحمن الرحيم
بعد السلام
لقد قرأت مقالان لكم يتناول الحديث على الدكتورة / ليلى الاحدب دكتورة النساء
والولادة
فهل من الممكن ان احصل على الايميل الخاص بها حتى يتسنى لى مراسلتها لسئولها بعض
الاسئلة تى تجيبنى عليها فأنا امراة متزوجة وحامل واتمنى ان اسأل الدكتورة بعض
الاسئلة التى قد تساعدنى فى الاجابة عليها
شاكره لكم حسن تعاونكم معى
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخت ) هالة
السادة المشرفون على الموقع ، سلام الله عليكم ورحمته وبركاته ، تحيتي لكم وإلى بلدي وبدلكم أرض الشام، ملاحظة عابرة لمحتها على الموقع ، وهو استعمالكم للفظ الأجنبي عن لغتنا الحبيبة ، فأنتم أدباء ويجب أن تكونوا أحرص على لغتنا والدفاع عنها من غيركم ، وبالتالي يجب الحرص على الألفاظ العربية ، فكلمة إيميل لماذا ، أليس البريد الألكتروني يؤديه ؟؟؟
أرجو مراجعة باقي المصطلحات من باب الغيرة والنصيحة ، وفقكم الله إلى كل خير ...
أخوكم : د. أبو عمر