بعض الرسائل التي وصلت إلينا
السلام
عليكم ورحمة الله وبركاته
هل لكم أن تزودوني بقصيدة ( خذوا قلبا تحجر كالحديد ) وأظنها لشاعر الأقصى الأستاذ
يوسف العظم ولكم جزيل الشكر
أختكم أم عبد الله
[email protected]
السيد
الأستاذ الأديب عبد الله الطنطاوى
مع خالص الشكر والتحيه على مراسلتكم والاهتمام بأعمالنا
على عبد اللطيف وليلى محمود البدوى
[email protected]
القاهرة
السلام
عليكم ورحمة الله وبركاته،،
أستاذي العزيز..
كيف ينمي المسلم قدراته اللغويه وملكاته التعبيريه ويتعرف على مواطن الجمال في اللغة لكي يسكب في عقول الناس مبادئ وقيم هذا الدين العظيم.
هل هناك من طريقة حفظكم الله تعالى يكتسب الانسان من خلالها ملكة البيان وناصية الكلمة. هل كتابة القصص والخواطر روافد تعين الانسان على التعرف على مواطن الضعف والقوة في لغته.
تأثرت كثيرا حينما قرأت مقالكم الموسوم "لغتكم يا عرب" وهذا الذي حدا بي الى ان اكتب لكم مستعينا بالله عز وجل ثم بنصائحكم للأخذ بيدي الى واحات لغتنا الجميله وامتطاء صهوة البيان والفصاحة.
عذرا على الاطالة وجزاكم الله كل خير،،
ملاحظة،،
يقام حاليا في بالمملكه السعوديه معرض للكتاب وقد قرأت عرض لكتابكم " في الدراسة الادبية..تذوق النص الادبي" فهل توصون باقتنائه.
كما ارجو ذكر بعض الكتب من نظم كلام العرب ومنثوره قدماء ومعاصرين ان رأيتم ذلك.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
الأخ الكريم الأديب مروان ابن يامين حفظه الله تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
فأنصحكم بالآتي:
أولاً: الرجوع إلى ما كتبه الأستاذ محمد السيد في باب قضايا فنية (عشر مقالات) نشرت قبل أشهر في هذا الموقع
ثانياً: قراءة كتاب تذوق النص الأدبي بإمعان ودراسة
ثالثاً: وقبل هذا وذاك أن يكون لك وقت مخصص لقراءة القرآن الكريم وأشعار العرب وكتب الأدب العربي القديم والحديث
رابعاً: لا بأس من حفظ بعض ما تقرأ من نصوص
خامساً: خصص في كل يوم ساعة للكتابة ... كتابة أي شيء يخطر ببالك
والله الموفق.
وشكراً لكم
الأخ
الفاضل أبو أسامة السلام عليكم ورحمة الله
وبركاته
شكر الله لكم اهتمامكم بالبريد الذي يصلكم من قبلي وجعله الله في ميزان حسناتكم يوم لقيامة.
بالنسبة لي أخي الكريم لست أديبا كما سميتني بل أخ من هذه الشجرة المباركة التي نستظل بظلها جميعا . وقد أرسلت لكم الحلقات الثلاثة - الأولى والثانية والثالثة - وأرجوا اعلامي ان وصلت بالطريقة التي تمكنكم من نشرها بطريقة جيدة .
متمنيا لكم دوام الصحة والعافية والأجر عن جهدكم في موقع أدباء الشام
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طريف السيد عيسى
أبو فداء الدين - ادلب
السويد - 17 - 12 - 2004
السلام عليكم ورحمة الله
وبركاته
السيد عبدالله الطنطاوي الأكرم
لقد بعثت لكم على مدار اسبوعين مشاركتين قصيدة سراب
وانشودة ثواب الطائعين ولم تنشروهما
ارجو ان يكون المانع خيرا
ودمتم
غازي المهر
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
من الطالبة الباحثة نادية الزيتوني
إلى الأستاذ الدكتور الفاضل عبد الله الطنطاوي
أستاذي الفاضل إنني بصدد البحث في أعمال أحمد علي باكثير المسرحية، ولم أتمكن من الحصول على نصوصه ولا على الدراسات التي أنجزت حوله ، ومن ثم أستاذي الفضل قصدت سيادتكم لمساعدتي، ولكم مني جزيل الشكر والاحترام والامتنان
نادية من المغرب مسجلة بالسنة الثانية دكتوراه بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بوجدة
** بسم الله الرحمن الرحيم
ابنتي العزيزة (دكتورة) المستقبل نادية الزيتوني حفظها الله تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
فقد اتصلت مباشرةً بعد وصول رسالتك الأولى بالأخ الدكتور محمد أبو بكر حميد ليسعفك بما عنده وذكر لي أنك اتصلت به وسوف يقوم بالواجب تجاهك
أرجو إرسال عنوانك البريدي لأرسلك إليك ما عندي مما يفيدك في موضوعك
وشكراً لكِ
عمك:
عبد الله الطنطاوي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الإخوة الأفاضل في رابطة أدباء الشام
أخوكم أبو حمزة من دمشق
يطرق بابكم بطلب انتسابه لهذه الرابطة الكريمة
وأنا طالب علم لست إلا
ليس لي باع طويل في الأدب أو الكتابة
اكتب في المنتديات باسم أبو حمزة الغريب
ولي بعض تجارب شعرية
هذه إحداها
وأقربها عهدا
http://www.noo-problems.com/vb/showthread.php?t=36143
** بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الكريم الأديب أبو حمزة حفظه الله تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
فالرجاء إرسال نماذج من شعرك لنطلع عليها
وشكراً لكم
أخوكم:
عبد الله الطنطاوي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يسعدني الانضمام لركب الخير والكلمة الهادفة المتزنة المبدعة في رابطتكم لعل الله ينفع بنا
وتقبلوا فائق الاحترام
صباح الضامن
أم إيمان
من هنا
نبدأ وفي الجنة نلتقي
أم إيمان
** بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الكريمة الأديبة صباح الضامن حفظها الله تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
أهلاً وسهلاً بك يا أختاه عضواً مؤسساً في رابطة أدباء الشام، ونرجو التكرم بإرسال نماذج من نتاجك الطيب
وشكراً لكم
أخوكم:
عبد الله الطنطاوي