حوارٌ مع سلمى

حوارٌ مع سلمى

رأفت رجب عبيد

[email protected]

أنـظـرْ  أبتاهُ iiلفستاني
أنـا فيه الزهرة ُيا iiأبتِ
وأغـنى  فيهِ iiوأغنيتي
نـاديـتكَ  يا أبتِ iiإني
أذكـركَ أيا نورَ iiحياتي
أجْريهِ على صفحة قلبي
وأراكَ بـأشـغال iiٍعني
نـاديتكِ  إنيَ يا "سَلْمَى"
تـزدانُ فـساتينُ iiالدنيا
أهواكِ أيا زهْرة iiَعُمْري
وأذابتْ همِّيَ في iiالدنيا
إن زارتْ أحزانيَ iiقلبي
سـلمايَ  أيا نعمة iiُربِّي
دعْـواتـي أهديها iiإليكِ













وانـظرْ لجمال iiِالألوان
أحلى  زهْراتِ البُستان iiِ
بـابـا يا أغلى إنسان iiِ
أهواكَ  وتسكنُ iiوجداني
واسمُكِ  منقوشٌ iiبجناني
فـلأنتَ  أيا بابا iiالحاني
لـكـنك في قلبيَ دان iiِ
ويُـرَطبُ بندائي لساني
بـكِ  يا رائعة َالفستان ِ
يا فيضا ًمِن بحْر حنان iiِ
بـسَمَاتُ  الوجْهِ الفتان ِ
وأراكِ  فتذهبُ iiأحزاني
يـا  هِبة َالربِّ المنان iiِ
يـا نـفحَ عطاء iiٍربَّاني