والطيبات للطيبين
08تشرين22008
د.عثمان قدري مكانسي
م. عبد الله زيزان |
د.عثمان قدري مكانسي |
بمناسبة عقد قران الشاب الواعد بالكثير المهندس عبد الله زيزان على صاحبة الصون والعفاف الآنسة رابعة موسى الإبراهيم.
صـدح الهزار وغرّدَتْ وتـلألأتْ مـزدانة، وتأوّدَتْ لا غرْوَ فالجمع الكريمُ رياضُها شَـرُفَتْ بهم، فهمُ بحق أهلها * * * قـد جاء (عبدالله) يبغي قُربَكم فـيه النباهة والأصالة تزدهي يحيا على سَنن النبيّ ومن يكن وإذا لرائعة الفضائل يصطفي وإذا (بـرابـعة) تَزَيّن بالهدى فإذا التقى بدر بشمس طاب في يارب جودُك قد أفاض، فبهما بـارك حـياتهما وبارك فيهما | أطيارُلـمـا ازدهَتْ بالقادمين جَـذلى، فجاد الورد والأزهار وهـمُ بـها رَيْحانها المعطارُ والـقـائـمـون بحقّهم زوّارُ * * * يـا آل موسى، والسنا يختار وشـمـائلٌ عُنيَتْ بها الأخيار هـديُ الرسول هداه فهو فخار وإذا (بـرابعةٍ) شذىً ونُضار والـضوء (عبدُ الله) والأنوارُ لـقـيـاهما غرس نما وثمار درب الهدى والخيرُ ما تختار واجـمـعهما بالرفق، يا ستار | الدارُ