أَهْلاً.. بِكُمْ
21أيار2015
محسن عبد المعطي عبد ربه
محسن عبد المعطي عبد ربه
مُهْدَاةٌ إِلَى الْعَالِمِ الْجَلِيلْ..اَلْأُسْتَاذِ الشَّيْخْ /{مُحَمَّدْ مُصْطَفَى الْعِشْمَاوِي}وَكِيلِ الْعُلُومِ الْعَرَبِيَّةِ بِمَنْطِقَةِ الْغَرْبِيَّةِ الْأَزْهَرِيَّةْ.. تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى.
أُسْتَاذَنَا { الْعِشْمَاوِي}يَا شَيْخِي النَّبِيلْ أَهْلاً..بِكُمْ وَبِخُضْرَةٍ فِي عَهْدِكُمْ حَقَّقْتَ إِنْجَازاً عَظِيماً شَامِخاً وَمَضَيْتَ تَنْهَلُ مِنْ عُلُومٍ أَقْبَلَتْ * * * حَتَّى اللُّغَاتِ جَمَعْتَهَا فِي حِكْمَةٍ وَدَعَوْتَ فِيهَا لِلْحَنِيفَةِ جَاهِداً أَهْلاً..بِكُمْ يَا شَمْسَ مَعْهَدِنَا الَّذِي | يَا وَاحَةً فِي الْعِلْمِ وَالْأَدَبِ تَهَبُ الْحَيَاةَ بِجُودِهَا لِلْمُسْتَحِيلْ وَغَزَوْتَ{أُورُبَّا}وَ{لَنْدَنَ}يَا أَصِيلْ تَدْعُوكَ تَقْطِفُهَا مِنَ الْغُصْنِ الْجَمِيلْ * * * كَيْ تَعْرِفَ الْأَنْبَاءَ مِنْ بَلَدِ الدَّخِيلْ فَأَضَأْتَ فِيهَا ظُلْمَةَ اللَّيْلِ الطَّوِيلْ يُزْهَى بِكُمْ كَيْمَا تَكُونَ لِنَا الدَّلِيلْ | الْجَلِيلْ