كَاتِبُ.. السَّرِيَّةْ

محسن عبد المعطي عبد ربه

محسن عبد المعطي عبد ربه

[email protected]

{مُهْدَاةٌ إِلَى كَاتِبُ..السَّرِيَّة..الْأُسْتَاذِ الْفَاضِلْ/أَشْرَفِ الْبَسْيُونِي ..تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى}.

يَا  {أَشْرَفَ} الْخُلَّانِ iiوَالْأَحْبَابِ
مَا   أَنْتَ   إِلَّا  وَرْدَةٌ  iiبِعَبِيرِهَا
يَا  كَاتِباً  لِسَرِيَّةِ  الْأَبْطَالِ  خُذْ
تَبْغِي  مِنَ الدِّينِ الْحَنِيفِ iiتَفَقُّهاً
*            *            *
وَتُجِلُّ  طُلَّابَ  الْعُلُومِ iiجَمِيعَهُمْ
يَا {أَشْرَفَ} الْخَيْرَاتِ إِنِّي نَاظِرٌ
أَنْتَ  الْمُحِبُّ  لِكُلِّ  فَرْدٍ iiمُؤْمِنٍ








قَابَلْتُ شَخْصَكَ زَالَ كُلُّ عَذَابِي
تَهَبُ الصَّفَا لِلْأَهْلِ وَالْأَصْحَابِ
مَا  تَشْتَهِيهِ  بِدُونِ  أَيِّ iiعِتَابِ
وَالْخَيْرُ  فِي  فِقْهٍ  مِنَ iiالْوَهَّابِ
*            *            *
حَتَّى    تَفُوزَ   بِجَنَّةٍ   iiوَثَوَابِ
وَالْعَيْنُ   فِيهَا  شِدَّةُ  iiالْإِعْجَابِ
هَذَا-لَعَمْرُ{اللَّهِ}-خَفَّفَ  مَا iiبِي