كَاتِبُ.. السَّرِيَّةْ
28أيار2015
محسن عبد المعطي عبد ربه
محسن عبد المعطي عبد ربه
{مُهْدَاةٌ إِلَى كَاتِبُ..السَّرِيَّة..الْأُسْتَاذِ الْفَاضِلْ/أَشْرَفِ الْبَسْيُونِي ..تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى}.
يَا {أَشْرَفَ} الْخُلَّانِ مَا أَنْتَ إِلَّا وَرْدَةٌ بِعَبِيرِهَا يَا كَاتِباً لِسَرِيَّةِ الْأَبْطَالِ خُذْ تَبْغِي مِنَ الدِّينِ الْحَنِيفِ تَفَقُّهاً * * * وَتُجِلُّ طُلَّابَ الْعُلُومِ جَمِيعَهُمْ يَا {أَشْرَفَ} الْخَيْرَاتِ إِنِّي نَاظِرٌ أَنْتَ الْمُحِبُّ لِكُلِّ فَرْدٍ مُؤْمِنٍ | وَالْأَحْبَابِقَابَلْتُ شَخْصَكَ زَالَ كُلُّ عَذَابِي تَهَبُ الصَّفَا لِلْأَهْلِ وَالْأَصْحَابِ مَا تَشْتَهِيهِ بِدُونِ أَيِّ عِتَابِ وَالْخَيْرُ فِي فِقْهٍ مِنَ الْوَهَّابِ * * * حَتَّى تَفُوزَ بِجَنَّةٍ وَثَوَابِ وَالْعَيْنُ فِيهَا شِدَّةُ الْإِعْجَابِ هَذَا-لَعَمْرُ{اللَّهِ}-خَفَّفَ مَا بِي |