فضلُ الإسلام على العالمْ = أن نتحاببَ, أن تواءمْ
فالرزقُ على اللهِ , و ماذا = بعد الرزقِ بهِ نتظالمْ
فإذا أخذ الفردُ حقوقهْ = عرف إلى الرضوان طريقهْ
و رأى من عاداه صديقهْ = فتعاون معه و تراحمْ
ليعمّ الخيرُ , و من ينسى= للفروقِ العادلِ أمسا
إذ أصبح بالعدلِ و أمسى= يُنصِفُ من صالحَ أو خاصَمْ