حوارٌ مع طفلةٍ فلسطينية 10أيار2018 رأفت عبيد أبو سلمى [email protected] طباعة البريد الإلكتروني < السابق شعر التالي > نادتْ عليَّ ، ودمعُها سيّالُ= والحزن بين ضلوعها رحّالُ عمَّاهُ إنّ حياتنا مطموسةٌ=غطَّى سناها قهْرُنا القتَّالُ فأجبتُها لا تحزني أبنيَّتي =بلْ أنتمُ في أمًّتي الأبطالُ أنتم عناوينُ الإباءُ ورمْزُهُ= لكمُ بوجْهِ الغاصبينَ نضالُ حتى وإنْ عمَّ البلاءُ بشعبكمْ= وكأنه فوق الصدور جبالُ فأنا أرى فيكم شمائلَ عزَّةٍ= كُسِرَتْ بها عن شعبِكم أغلالُ أنتم أقرُّ لكلِّ عينِ مُوحِّدٍ=غيظُ العدا ، يخشاكمُ البطَّالُ وسوم: العدد 771 < السابق التالي >