الزلزلة

"أم حسبتم أ ن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وَزُلْزِلُواْ حتى يقولَ الرسول والذين آمنوا مَعهُ متى نصرُ الله ألا إنَّ نصر الله قريبٌ ..."

الزلزلة... الاهتزاز.. الضعف.. الإحباط ..

إذا كان هذا حال الرسول والذين آمنوا معه, فماذا يكون حالُنا بعد عشرة أعوام أو أكثر في سجن لم يعرف له التاريخ مثيلاً!

لا تعجبنَّ لحالِنا, واعجب لِقل........ــــــــبٍ ذاق بَأسَاً ثم لا يَتبتَّلُ

فاصبرْ وصبرك قلعةٌ واذكرْ وذِكْ...... رُك عزةٌ ..  سترى الأسى يتذلل

وسوم: العدد 670