جمال
21تموز2016
أبو هشام
أما حال أبي فهو يحدثنا عن نفسه:
((كنتُ في مهمة في فرنسا, وكان مقر الاجتماعات في ضاحية اسمها "نيس". لايحتاج المكان إلى وصف, ويكفي أنه على الطريق الساحلية الذهبية للشاطئ اللازوردي الفرنسي, فتدفقت مني هذه الأبيات:
وسوم: العدد 677