عرض كتاب لله ثم للتاريخ
إقرأ عن أسرار وخفايا الحوزة الصفوية
عرض: د. صباح محمد سعيد الراوي
كييف – أوكرانيا
المقدمة
هذا الكتاب.....
أرسله لي الأخ الكريم، العراقي الأصيل، أبوالكاظم الصدامي البعثي العربي المحمدي الحسيني الكربلائي، (هكذا طلب أن يكتب اسمه)... وهو يعرف كتاب شبكة البصرة واحدا واحدا تمام المعرفة، ولا أدري إن كان البعض من الاخوان القراء يتذكر أن أخونا أبوالكاظم أرسل كتابين من قبل: واحد يتحدث عن الدجال المقبور المنافق النافق الخميني، والثاني يتحدث عن افتراءات الحوزة الصفوية على المذهب الاسلامي الشيعي.
المهم، أن أبوالكاظم كان يقرأ في هذا الكتاب قبل حلول يوم عاشوراء بفترة، وقد آلمه، كما آلمنا أيضا، وآلم الكثير من اخواننا سواء في داخل العراق أم خارجه، هذه الاحتفالات والطقوس المجوسية الكسروية الصفوية التي تصاحب ذكرى يوم استشهاد سيدنا الحسين بن علي رضوان الله وسلامه ورحمته وبركاته عليه وعلى اخوانه وعلى الصحابة الكرام... فهو لم يكن يشاهد تلك الطقوس في كربلاء زمن شهيد الحج الاكبر رحمة الله عليه... فهي غريبة على المجتمع الاسلامي عامة وعلى العراقي بوجه خاص... وقد أرفق في رسالته مقالة قصيرة عن يوم عاشوراء للباحث زايد السماوي، طلب مني ادراجها كمقدمة في عرض الكتاب:
عرض كتاب لله ثم للتاريخ : الإمام محب الدين عباس الكاظمي (الأخيرة)؛
عرض كتاب لله ثم للتاريخ : الإمام محب الدين عباس الكاظمي (10)؛
عرض كتاب لله ثم للتاريخ : الإمام محب الدين عباس الكاظمي (9)؛
عرض كتاب لله ثم للتاريخ : الإمام محب الدين عباس الكاظمي (8)؛
عرض كتاب لله ثم للتاريخ : الإمام محب الدين عباس الكاظمي (7)؛
عرض كتاب لله ثم للتاريخ : الإمام محب الدين عباس الكاظمي (6)؛
عرض كتاب لله ثم للتاريخ : الإمام محب الدين عباس الكاظمي (5)؛
عرض كتاب لله ثم للتاريخ : الإمام محب الدين عباس الكاظمي (4)؛
عرض كتاب لله ثم للتاريخ : الإمام محب الدين عباس الكاظمي (3)؛
عرض كتاب لله ثم للتاريخ : الإمام محب الدين عباس الكاظمي (2)؛
عرض كتاب لله ثم للتاريخ : الإمام محب الدين عباس الكاظمي (1)؛
لابد من توجيه الشكر الجزيل لأخينا الحبيب ابوالكاظم الصدامي البعثي العربي المحمدي الحسيني الكربلائي، الذي دائما ما يتحفنا بهكذا كتب قيمة... فجزاه الله كل خير...
كذلك شكرا لشبكة البصرة على نشر هذا الكتاب، والشكر لموقع "وطن يغرد خارج السرب" الذي كان ينشر نفس البحث بشكل يومي منقولا من شبكة البصرة...
وأخيرا... شكرا للقاريء العربي على قراءة هذا البحث، وجزى الله الامام محب الدين عباس الكاظمي كل خير عليه...