صدور الجزء الرابع من موسوعة جرائم الولايات المتحدة الأمريكية
*دار ضفاف
عن دار ضفاف (الشارقة/بغداد) للطباعة والنشر، صدر قبل أيام ، الجزء الرابع من موسوعة جرائم الولايات المتحدة الأمريكية التي يعدّها الباحث الدكتور حسين سرمك حسن والتي أصدرت الدار منها حتى الآن ثلاثة أجزاء.
وضم هذا الجزء (298 صفحة) الموضوعات التالية :
(1) الجيش الأمريكي المتطوّر يرفع أنقاض التفجير عن صدر فييرا دي ميلو بحقيبة نسائية يدوية !!!! من فجّر فندق القناة وقتل ممثل الأمم المتحدة في العراق فييرا دي ميلو؟
(2) كذبة عملية إنقاذ الجندية جيسيكا لينش تكشفها جيسيكا نفسها : أطباء مستشفى الناصرية الشرفاء أنقذوني وتبرعوا لي بدمهم.
(3) كيف كان الأمريكان والبريطانيون يفجّرون السيارات المفخخة في العراق ليحصدوا أرواح المدنيين ويشعلوا الحرب الطائفية؟ حادثة الإرهاب البريطاني في البصرة نموذجا.
(4) من كان وراء الهجوم على الصليب الأحمر في بغداد؟
(5) هكذا فبركت المخابرات الأمريكية فيديو قطع رأس الصحفي الأمريكي "جيمس فولي"
(6) من قطع رأس جيمس فولي ؟ أسرار جديدة
(7) من يصدّق مثل هذه التفاهة ؟ شخص مٌقبل على قطع عنقه يتصرّف بمثل هذا الهدوء والسكينة ؟ حقائق عن فبركة الـ CIA لفيديو قطع رأس ستيفن سوتلوف
(8) هل اغتصاب وحرق الطفلة عبير الجنابي وعائلتها أقل من قطع رأس جيمس فولي المفبرك؟ ، هل السناتور الإرهابي جون ماكين مخرج أفلام قطع الرؤوس؟
(9) كيف نقلت الولايات المتحدة الأمريكية إرهاب القاعدة إلى قلب أوروبا (البوسنة وكوسوفو ومقدونيا) ؟ تحالف الولايات المتحدة مع قادة الجريمة المنظمة وتجارة المخدرات
(10) الولايات المتحدة الأمريكية راعية الإرهاب في الشيشان
(11) ملاحظات أولية عن دور الولايات المتحدة في دعم وتنشئة الإرهاب "الإسلامي" في الهند
حمل الغلاف الأخير كلمة الناشر التي عرّفت بمحتويات هذا الجزء وجاء فيها :
(في هذا الجزء وهو الرابع من موسوعة جرائم الولايات المتحدة الأمريكية يأخذنا الباحث في رحلة موسوعية جديدة تكشف للقرّاء معلومات خطيرة عن السلوك السياسي التدميري للولايات المتحدة الأمريكية الذي كانت آثاره التخريبية المخيفة ومازالت تكتسح العالم كلّه، فيواصل كشف ما هو مخفي من عملية قتل/اغتيال السيّد فييرا دي ميلو ممثل الأمم المتحدة في العراق التي تناول قسما منها في الفصل الأخير من الجزء السابق (الثالث). ومن كذبة عملية انقاذ المجندة جيسيكا لينش من قبل القوات الأمريكية الغازية والحرب النفسية الهائلة المليئة بالأكاذيب التي ترتبت عليها والكيفية التي كان الأمريكان والبريطانيون يفجّرون بها السيارات المفخخة في العراق ليحصدوا أرواح المدنيين ويشعلوا الحرب الطائفية (حادثة الإرهاب البريطاني في البصرة وتفجير مقر الصليب الأحمر في بغداد أنموذجين لذلك)، ومروراً بالكيفية التي فبركت بها المخابرات الأمريكية فيديو قطع رأس الصحفي الأمريكي "جيمس فولي" والصحفي "ستيفن سوتلوف".. و جريمة الجنود الأمريكان البشعة في اغتصاب وحرق الطفلة العراقية "عبير الجنابي" والمعلومات التي تكشّفت عن دور السناتور الأمريكي جون ماكين في عملية فبركة أفلام قطع الرؤوس البشعة تلك.. ووصولاً إلى الدور الأمريكي في نقل إرهاب تنظيم القاعدة إلى قلب أوروبا (البوسنة وكوسوفو ومقدونيا) وتحالف الولايات المتحدة مع قادة الجريمة المنظمة وتجارة المخدرات في يوغوسلافيا بعد تدميرها وتفكيكها ودورها في زرع بذور الإرهاب في الشيشان ورعايته لتدمير روسيا، ودعم وتنشئة الإرهاب "الإسلاموي" في الهند لتدميرها وتمزيق جنوب آسيا وبلقنة باكستان).
حمل الغلاف الأول لهذا الجزء صورة لجنود أمريكيين يلتقطون صوراً تذكارية مع رؤوس مقطوعة وجثث لمواطنين فيتناميين، في حين حمل الغلاف الأخير صورة لجندي أمريكي يلتقط صورة تذكارية مع شهيد عراقي قام بقتله.
هذا الجزء من الموسوعة والأجزاء الثلاثة السابقة متوفّرة الآن في مكتبة ضفاف في شارع المتنبي في بغداد.
وسوم: العدد 742