مرتكزات التحول التونسي
النهضة الجديدة حزب مدني ديمقراطي وطني مرجعيته قيم الإسلام والدستور التونسي
الذي يعتز بانتمائه للإسلام ولا يتنكر له .
1ـــ التخصص المهني الاحترافي ، و الممارسة الاحترافية للسياسة كفعل بشري قابل للاجتهاد والخطأ البشري بعيدا عن الدين المقدس في ذاته ، الذي يحتاج تخصص وعلم وتجرد العاملين للدعوة إليه عن أي نشاط سياسي يستثمر فيه موقعهم الديني
2ــ الإلتزام بالدستور والقانون والعمل السياسي وفق القانون
3ــ احترام السيادة الوطنية والعمل على المحافظة علي الوحدة الوطنية
4ــ إعلاء مصلحة الوطن علي مصلحة الحركة والحزب
5ــ شمولية الإسلام وتخصص الحزب والحركة
6ــ الاستفادة من كل التجارب الناجحة في العالم
7ــ الإيمان والعمل لبناء الدولة المدنية الحديثة
8ــ التسامح والمصالحة والتوافق والتعاون مع كل القوي السياسية لتحقيق المصالح الوطنية العليا للبلاد
9ــ العمل السياسيى القطري لخدمة المصالح العليا للوطن عبر حزب سياسيى وطني مدني يسع كل ابناء الوطن ، ولاؤه الكامل للوطن
10ــ احترام قيم وأعراف وتوجهات وخيارات المجتمع
11ــ المشاركة في تحمل مسئولية مواجهة التحديات الكبري التي تواجه المجتمع
12ــ الإسلام الديمقراطي الذي يدعو إلي الحياة والتنمية ( لما يحييكم )
13ــ رفض العنف والإقصاء والإرهاب والعمل علي مجابهته من جذوره
الإسلام يستوعب القيم الحضارية الديمقراطية ــ الإسلام والديمقراطية توأمان
14ــ الجمع بين الإيمان والعمل والتداول السلمي للسلطة
15ــ الشفافية الكاملة مع الذات الشعب والسلطة
16ــ تحديد العدو الحقيق للبلاد بالتخلف والفقر والفرقة والإرهاب والدكتاتورية
17ــ وحدة الكيان الوطنى لكافة المكونات الوطنية ، بوحدة الهدف للعمل لأجل
الوطن باختلاف كافة التوجهات والمذاهب والأفكار السياسية
18ــ ثروة وقوة الوطن في شعب مجتمع حول قضية مصلحة الوطن
19ــ استمرار الحوار الوطني بين كافة التيارات السياسية لإدارة الاختلاف وتعزيز التعايش والتفاهم والتعاون والتكامل لخدمة الوحدة والمصالح الوطية
20ــ التعاون مع كافة دول العالم الدعية للمحافظة علي قيم الحرية والديمقراطية
21ــ الجمع بين الأصالة والتجديد المستمر
22ــ الواقعية ومجابهة تحديات الواقع والنظر والعمل للمستقبل لخدمة الشعب وتلبية احتياجاته
23 ــ الهوية الوطنية الواحدة للمجتمع التونسي متعدد ومتنوع الأيديولوجيات والأفكار والتوجهات
د. ابراهم الديب
رئيس مركز هويتي لدراسات القيم والهوية
وسوم: العدد 671