داء الأمم - على مسئوليتي
29حزيران2017
زهير سالم*
أطل على أمتنا المسلمة يوم فرحتها بفطرها وطاعتها وامتثالها لأمر ربها ، وقد أنشب فيها الأعداء ، وتكاثرت عليها السهام ، ودب إلى الكثير من بنيها والقائمين على أمرها داء الأمم ( الحسد والبغضاء ) ، فاستشرى البغي ، واستحكمت القطيعة ، وعلا فحيح البغضاء ؛ في وقت كانت أحوج ما تكون فيه إلى من يداوي الجراح ، ويلملم الأوراق المبعثرة ، ويوحد الكلمة ، ويجمع الصف ، فأي حلم غاب ؟ وأي حكمة توارت ؟ وأي شيطان رجيم نفث وعقد ؟!
وسوم: العدد 726