في الذكرى العاشرة لرحيل الجدة أم غسان
21تشرين12021
د. محمد الخليلي
عشرٌ
عشْرٌ كمثلِ قرونٍ ، والجَوَى ضَرَمُ
والقلبُ قد حسَّهُ الإشفاقُ والسَّقَمُ
من لي بمن يذهبُ الأحزانَ من خَلَدي
كم حسَّني الذكرُ بالتَّدليهِ والبَرَمُ
لكنَّهُ قدري: وَجْدٌ وتصليهٌ
والنَّفسُ من خفقةِ التَّحْنانِ تضَّطرمُ
لكنَّني بالذي سنَّ الفراقَ لنَا
رغمَ احتدامِ الجوى: باللهِ معتصِمُ
وسوم: العدد 951