برقيات وتغطيات
دعوة
يسر المكتب الإقليمي لرابطة الأدب الإسلامي العالمية بالرياض أن يدعوكم إلى حضور الملتقى الأدبي الشهري بعنوان:
الحج والمشاعر المقدسة في الشعر
في أمسية شعرية مفتوحة
الساعة الثامنة والنصف، بعد صلاة العشاء – الأربعاء 28 ذي القعدة 1432ه ، الموافق 26/10/2011م.
وذلك في مقر المكتب الإقليمي الكائن بشارع العليا العام، خلف جامع الملك عبدالعزيز.
للمشاركة يرجى إعلام المكتب بالفاكس على الرقم 4649706، أو على الجوال 0503477094، أو البريد الإلكتروني: [email protected] (والدعوة عامة)
مع تحيات
المكتب الإقليمي للرابطة بالرياض
رابطة الأدب الإسلامي العالمية
مجلة الأدب الإسلامي العالمية
ضمن فعاليات مهرجان غزة الأول للفن التشكيلي المعاصر2011
مركز غزة للثقافة والفنون يباشر بتنفيذ
جدارية فنية بعنوان "ربيع الأحرار"
تضامناً مع الأسرى في سجون الاحتلال
غزة :
باشر اليوم، مركز غزة للثقافة والفنون السبت،15/10/2011 بتنفيذ جدارية فنية بعنوان " ربيع الأحرار " على القماش بطول (50 ) متراً وارتفاع مترين ،في جاليري الاتحاد بمشاركة اكثر من 20 فناناً تشكيلياً بمختلف إنتمائاتهم تضامناً مع الأسرى في سجون الاحتلال "الذين يواصلون إضرابهم عن الطعام منذ أكثر من ثمانية عشر يوماً على التوالي احتجاجا على ممارسات سلطة مصلحة السجون القمعية المستمرة بحقهم والتى تتجاوز كافة القوانين الدولية و التي تتعمد المؤسسة العسكرية للاحتلال أن تحوّلها من سجون إلى شبه مقابر للأحياء".
وقال أشرف سحويل رئيس مجلس إدارة مركز غزة للثقافة والفنون أن تنفيذ الجدارية يأتي ضمن فعاليات مهرجان غزة الأول للفن التشكيلي المعاصر 2011 والممول من الصندوق الثقافي الفلسطيني – المنحة النرويجية ضمن فعاليات مركز غزة للثقافة والفنون .
وأضاف يهدف إنتاج الجدارية الخروج بعمل فني تضامني مع أسرى الحرية تحمل في طياتها هموم وقضايا التزام الفنانين تجاه قضاياهم الوطنية حيث يعمل الفنانون على استخدام الوانهم القوية لتظهر بأن الأسرى في القلوب والعيون.
وأضاف سحويل ان ذلك يأتي في سياق تعزيز الثقافة الفلسطينية الفنية حيث أن المواطن في غزة لم يعد قادر على مجاراة الواقع الثقافي بسبب لعنة الحصار المفروض على القطاع و التردي الإقتصادي و الإجتماعي الذي يحياه الناس. مؤكداً بانه لا بد من حراك ثقافي ليكسر لجة السكون المطبق على الجميع ومساهمة من غزة في تفعيل الثقافة الفلسطينية .
وأوضح أنَّ المركز يقدم هذه الفعالية الابداعية في محاولة لإكساب الشباب العديد من المهارات وبث روح الانتماء للقضايا الوطنية من خلال هذا النشاط.
مؤسسة البشير بمراكش
تحتضن حفل توقيع كتاب حياة في ثلاث طلقات
سيرة عبد الجبار الوزير
للأستاذ الباحث والفيلسوف المبدع عبد الصمد الكباص
ينظم نادي الفكر والأدب بمؤسسة البشير قراءة في كتاب حياة في ثلاث طلقات – سيرة عبد الجبار الوزير مع حفل توقيع الكتاب، وذلك يوم الأربعاء 19 أكتوبر 2011 على الساعة السادسة مساء بقاعة عبد العزيز بغداد بمؤسسة البشير بمراكش.
فقليلون هم من استطاعوا أن يفلحوا في كتابة سير ذاتية تخص غيرهم،لا بل ثمة من لا يفلح حتى في كتابة سيرته الذاتية الخاصة به ،وبالأحرى سيرة الآخرين.السر في ذلك ،إن كان يعود إلى شيء فإنما يعود إلى كون الكتابة قضية منظورية و مسألة أسلوب .فهي قبل أن تكون نحثا على الورق ، ترحالٌ و سفرٌ في الحياة، وبدل أن تتمرأى كتجميع مكتبي للمعلومات ،فهي حفر مادي في أرشيف الوجود.هذا من جهة ،أما من جهة أخرى، فما يثيرني في هذا الكتاب الذي أبدع في إخراجه إلى النور الزميل عبد الصمد الكباص،إنما هو كونه حقق التقاء جيدا بتعبير دولوز،لما اختار وانتقى عبد الجبار لوزير بالذات لا غيره.آيتي في ذلك ،كون الاختيار،كما هو معلوم، مسؤولية بمعناها السارتري ؛إنه التزام واع و مبادرة تشترط أن نكون في مستوى الحدث.أقول كل ما أقول وحسبي أن أكشف للقارئ ، عما يعتمل في لاوعي كاتب هذه السيرة أولا،سيما و أن هذا الكشف بالذات هو ما قد يوجز المسألة بالكامل أو يكاد ،ويبسط لنا بالتالي مأمورية دواعي هذا الالتقاء .والحق أن عبد الصمد ،طيلة معرفتي به ،ظل فيلسوفا مهووسا بإشكالات الحياة، وذلك ما يتجلى بوضوح ليس ،فحسب في كل ما أبدعه من كتب و ما أتاه من مؤلفات ،بل أيضا في نزوعه الدائم إلى استحضار الواقع،وإطلاق عنان الفكر، بالغوص عميقا في مجرى الكينونة أو ما يسميه هو في أحد أهم مؤلفاته بالمجرى الأنطولوجي.إن صاحبي بكل صراحة إنسان لا يفتأ يسكن السفر كفرصة للتعلم و المساءلة بدل الاكتفاء بما ترويه الكتب و اعتماد رؤية جاهزة تسندها معطيات المكتبات. فلا قيمة عنده لكتاب لا يخدم الحياة،على اعتبار أن الكتاب على حد تأويل كافكا ينبغي أن يكون بمثابة الفأس التي تكسر بداخلنا البحر المتجمد.
حسن أوزال
كاتب و باحث في الفلسفة
بدل رفو يوقد شمعة في بيت الكورد
2011.10.16 النمسا مدينة سالزبورغ
هو ذاك الطفل الذي أبصر النور في قرية الشيخ حسن ،في كوردستان العراق ؛ وهو نفسه اليوم رجل خمسيني غطى الشيب شعره وذقنه ورحالا حاملاً هموم شعبه وجعبةً مليئة بالثقافات العالمية والكوردية
ولكنه لا زال يملك حماس شاب عشريني في الحب و الترحال؛يستحق بحق لقب أبن بطوطة الكوردي؛وفي ضيافة جميلة وامسية مشوقة في مدينة سالزبورغ النمساوية حل الضيف بدل رفو عزيزا ومكرماً في البيت الكوردي وبعد الانتهاء من امسيته كي يكمل المشوار الى مدينة كولن الالمانية
بدء الحديث مرحباً بكل الحضور و أبدا سعادته بوجوده بين إخوة له من بني شعبه؛وكذلك فرحة ابناء شعبه به بعد قراءتهم له في الصحف والمجلات ومواقع الانترنت
بدأ المحاضرة بالخوض في بعض مراحل حياته العملية في الدراسة و التحصيل العلمي و كتابة الشعر و الصحافة
ولكن ما أدهش الجميع ثقافته المتنوعة الواسعة وإطلاعه الكبير على الأدب العالمي عموماً و الأدب النمساوي خصوصاًو تجربته مع الشعر النمساوي
و الاحلى من هذا وذاك قدرته الغريبة على الترجمة ليس فقط الترجمة من لغة إلى أخرى ولكن المميز في ترجمات الشاعر ومن عدة لغات وحين ساله احد الحضور بان العض يعتقد بان بدل رفو جندي مجهول في خدمة وطنه وفي بلاده واجاب بانه ليس الجندي المجهول وله مكانة كبيرة في قلوب شعبه وان اعماله الان قد ترجمت الى العربية والانكليزية والايطالية والفرنسية وله ديوان الان بالفرنسية في باريس للطبع بالفرنسية وقد ركز عليه احد طلبة دهوك في رسالة الماجستير واعماله تعد مرجعا للترجمات الكوردي والالمانية ولكن يبق هناك بعض اعداء النجاح ولكني مشغول بخدمة وطني وشعبي والادب الانساني
بدل رفو له قدرةَ على بث روح جديدة في الشئ المترجم سواءاً كان شعراً أو مقالة
كما تطرق إلى رحلاته الكثيرة إلى أصقاع المعمورة حاملاً معه هموم وثقافة شعبه إلى سكان تلك البلاد؛
وكذلك تحدث عن بعض الماسي والتجارب التي عاشها في رحلاته والقى الشاعر ايضا اخر قصائده ومنها البحر واطفال الهند علموني وجزيرة ترقص وصقلية فهنيئاً للكورد أبناءه العظماء و المزيد من العطاء وقد تمتع الحضور بساعتين من الحديث التواصل بيت الشعر والترجمة وادب الرحلات وفي نهاية الامسية التقط الحضور صورا تذكارية مع الادب الرحال وقد امتلات قاعة البيت الكوردي بالحضور التوفيق لشاعرنا الكبير بدل رفو المزوري
بيت الكورد في النمسا
مجلة آفاق الثقافة والتراث
مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث – دبي
"مجلة آفاق الثقافة والتراث" (تصدر عن مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث – دبي ) هي مجلة فصلية علمية، تهتم بالقضايا الفكرية والثقافية المعاصرة والقضايا التراثية العلمية,صدر العدد الأول منها بداية عام 1992, وبلغ مجموع ما صدر منها حتى الآن أربعاً وخمسين عدداً. وتتميّز مجلة آفاق الثقافة والتراث بغزارة موضوعاتها وجديتها من جهة, وشموليتها للجوانب الثقافية والتراثية المتنوعة من جهة أخرى, فهي تشتمل على مقالات أدبية وعلمية وفلسفية ودراسة مقارنة ونصوص تراثية محققة, وتستقطب أقلامًا علمية جادة مشهودًا لها, والمجلة تقدم موضوعات معاصرة حساسة, كما استطاعت أن توظف التراث لخدمة الحاضر؛ بحيث تقدم للقارئ العربي رؤية مستقبلية مرتكزة على جذور حضارية.
يمكن الإطلاع على أعداد المجلة من خلال هذا الموقع:
http://www.almajidcenter.org/arabic/Pages/magazine.aspx