قالوا عن الشيخ (أحمد مصطفى الحصري)
رحمه الله
الشيخ أحمد الحصري |
عبد المعز الحصري |
قالوا عن الشيخ :
1- قال الشيخ محمد متولي الشعراوي (مصر ) لمّا تكلم عن الشيخ الحصري سئل هل تعرف الشيخ أحمد الحصري فأجاب :(نعم من ثماره عرفته )
2- قال الشيخ ملا رمضان (دمشق ):الشيخ الحصري من أولياء الله
3- قال الشيخ الدكتور محمد هشام البرهاني ،حفظه الله آمين (دمشق ): الشيخ احمد الحصري شيخ المعرة وشيخ المنطقة الواقعة بين حماة وحلب وشيخه أبي النصر الحمصي شيخ حمص وشمال سورية كلها
4- قال الشيخ الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي (دمشق ) : ( الشيخ الحصري عندنا مظنة ولاية )
5- قال الشيخ الدكتور نور الدين عتر :كان الشيخ أحمد الحصري عالما عاملا ربانيا فالفراغ الذي تركه الشيخ يلزمه عشرة من العلماء العاملين ليملؤوه
6- قال الشيخ عبد الله سراج الدين ،(حلب ):لمست في الشيخ الحصري قوة العزيمة والصبر والأخلاص لله تعالى فكانت هذه العوامل سببا في احياء العلم في المعرة
7- قال أخوه في الله الشيخ محمد الحامد " رحمه الله " شيخ حماه الأكبر " كنت أتمنى لو استطعت أن أنشأ مدرسة مثل مدرستك ولكن الظروف لم تسمح لي ، وقال " الشيخ أحمد الحصري هو الأنسان الأول في حياتي وهو أخي الروحي "
وقال أيضاً في حبه للشيخ :
حـيـيت يا أرض فـيـك الـحياة و في حما مـنـك الـذي هـو ساكن إن غـاب عني غبت عن أو كان عندي كان بــــ حـبـيـه قـد ملأ الفؤاد | المعرةفـيـك الـكرامة و ك تـسـرح فـي مـسرة فـي الـقلب إمساءً و بكرة أنـسـي و لاقتني المضرة يـتـي فوق دارات المجرة فـصـرت من أشباه عذرة | المبرة
7 - قال الشيخ محمد علي المراد " رحمه الله " حماه " درس الشيخ الحصري فقه المعاملات على مذهب أبي حنيفة في حماة " .
8- قال عنه سيدي الشيخ محمود محمد الحامد " حفظه الله آمين " (حماة )
" الاستقرار عند الشيخ الحصري ساعده في بناء صروح للإسلام شامخة "
9 - قال الشيخ الدكتور محمود عكام :الشيخ الجليل أحمد الحصري واحد من أولئك العظماء الكبار فقد رعى علما وبث في المعرة روحا من دين قويم وكان مؤمنا داعيا محسنا ومحبا لله
10- قال مفتي درعا الشيخ عبد العزيزأبا زيد : انّا لنعتبر الشيخ أحمد الحصري ركنا هاما من أركان العلم ومنارة سامقة من منارات العلم والمعرفة
11 - قال الشيخ محمد سعيد الكحيل (حمص):ان خسارة العالم الأسلامي
بوفا ته خسارة جسيمة
12 - قال الشيخ محمد صهيب الشامي (حلب) : من كالشيخ الحصري في تقواه واطلالته وتواضعه ومراقبته لربه كنت أنظر اليه كما ينظر أحدنا الى الطود الراسخ ،وما من بيت في المعرة وريفها الا وله فيه فضل ويد ويذكر فيه الله كمجالس العلم والدعوة الى الله
13- قال الشيخ سعد الدين المراد (حماة ):ليتني كنت شعرة في صدر الشيخ لقد أحسن في الدعوة وأجاد وعلّم وأفاد
14 - قال الشيخ موسى حسين الموسى ،رحمه الله :ماحضرت للشيخ الحصري مناقشة علمية مع أي من العلماء الكبار الا وكان القول الصواب حليفا للشيخ أحمد الحصري رحمه الله
15- قال الشيخ يونس العبدو (أزهري ومن تلاميذ الشيخ ) : لم أر في مصر والشام مثل اسلوب الشيخ في التربية والورع وحتى الابتسامة من الشيخ فيها تربية
16- قال الشيخ درويش زريق في خطبة جمعة والشيخ حاضر للخطبة وهو مريض :لقد شاء القدر أن ينوب الشمع عن القمر فبكى الشيخ رحمه الله ،وقال أيضا :أتيت الشيخ وقد بلغت من الكبر عتيا فتتلمذت على يديه المباركتين ،حتى صرت كظله وأوصاني بأن أقوم بتغسيله وتكفينه وتشييعه الى مثوا ه الأخير
17- قال الشيخ محمد عز الدين خطاب (أزهري ومن تلاميذ الشيخ ) : ان الشيخ كان أمة في رجل اذا طلعت هيبته أفلت نجوم الكون
18- قال الشيخ محمود الغانم ( أزهري ومن طلاب الشيخ ) : كان الشيخ يعمل في نشر العلم وجباية الزكاة من القرى –في الصيف –من أذان الفجر حتى الساعة الثانية عشر ليلا بلا كلل ولا ملل
19- قال عنه مدير منطقة المعرة العميد كيخيا مدافعا عن الشيخ أمام اعدائه : عرفنا الشيخ أحمد الحصري مصلحا بين الناس يستنهض هممنا ويسبقتا الى حل المنازعات والدماء في المعرة والقرى التابعة لها
20- قال المحاسب الحاج أحمد الجاجي وهو والد كبير المهندسين محمد طلعت الجاجي : كان الشيخ أحمد الحصري قديرا ودقيقا في حساباته وهو استاذنا وما زال نفس الشيخ في المعرة حتى بعد عشرين سنة من وفاته
21- قالت الشيخه حنيفة " رحمها الله" : وهي التي عملت على تحفيظ القرآن للشيخ وكان عمره ست سنوات .
" كان أحمد أول الحاضرين لدرس القرآن قبل شروق الشمس وكان يجلس جلوسه للصلاة تجاه الجدار وأنا أخدم زوجي فلا يلتفت حتى إذا ذهب زوجي قلت : يا أحمد التفت لأحفظك القرآن "
22- قالت عنه جريد الشهباء وتنشر في حلب يوم وفاته تنعي الشيخ للمسلمين " توفي اليوم الشيخ أحمد الحصري شيخ المعرة وعالمها ومربَي أجيالها ".
23- قال عنه الأستاذ أبو الناجي " محمد الصافي " " كانت عند الشيخ الحصري أفكار جديدة لتطوير الجمعيات الخيرية لم نسمعها من قبل وجدير العمل بها وتطبيقها تنبأ عن عقل وذكاء كبيرين
24- قال عنه ولده عبد المعز أحمد الحصري
" كان الشيخ رحمه الله آمين شديداً صلباً في الدين يأخذ بالعزيمة على نفسه
وبالتيسير والرخصة والأحوط للإسلام والناس ولم يكن له حظ في الدنيا لنفسه وكأنّ الآخرة دعته فأعطاها قلبه وشمَر لها همته العالية ، ولم يخرج من المعرة إلا للضرورة لضيق وقته وكثرة أشغاله ،
وكانت دعوة الشيخ سلمية هادفة و كان يعمل بصمت تحت عين الشمس و أراد أن يكون دين المعرة صافياً من كل شائبة رعونة كما أراد الشيخ لبلده السلامة و الأمانة فدافع عنها و عن الإسلام و جنب بلده الدمار أيام الأحداث في سورية ، عاش حياته يقول الحق و لا يخاف في الله لومة لائم ، فوهب روحه و قلبه لله و خدمة دينه ، عالج جميع الأزمات بالحكمة و الموعظة الحسنة ، و كان معتصماً بالله في أموره كلها رحمه الله والمسلمين .
25- قال الاستاذ خالد الشردوب: (الذي يعرف غزارة علم الشيخ و تنوعه يظن نفسه أمام بروفيسور ) إنتهى وللعلم فإن من أولاده و طلابه من يحمل الدكتوراه ومن أولاده من يحمل شهادتي بكالوريوس .
26- قال عنه صهره الشيخ حسن خطاب : كنت عندما أقرأ القرآن يخطر ببالي أن الله جعل الشيخ رحمة لأهل المعرة و القرى التابعة لها كافة وكان الشيخ وهو في عمر ال 55سنة في نشاط وهمة وكأنّه ابن ال 25 سنة .
27- قال لي من أثق به كنت عندما أصلي خلف الشيخ أسمع قراءة الشيخ وكأنه يقرأ القرآن من قلبه .
28- قال الحاج الصيدلاني ياسين علوش ( للشيخ هيبة عظيمة جعلت الناس يراقبون مروره في الشارع )
29- قال الشاعر الكبير الأستاذ خالد بشير الذكرى :
شـيـدت داراً لعلم الشرع يا أحمد الخير يا حصري يا علما ً قـطـباً و مركز إشعاع الهدى أبداً | ناهضةغـرست فيها أصول الفقه و السِّيَرِ فـي قمة المجد من تاريخنا العطر رؤى أبي بكر و أما العدل من عمر |
30 - قال جاره العزيز الأستاذ الشاعر نافع اليوسفي :
بكت المآذن و الجوامع قولها الله أكبر كان ذاك نداء
طلابك الشمُّ استضاء بيانهم و بنور أحمد تهتدي العلماء
31 - قال الشاعر الأستاذ إسماعيل الصالحة :
يا أحمد الحصري حسبك رتبة في أعين الفضلاء لن تنزاحا
بلغت سماك الفرقدين و قد علت حتى غدت للخافقين جناحا
32 - قال المهندس الشاعر محمد جميل جعفر الشردوب :
ما زال يطعم من روح و من جسد مـكـثـت فينا و هذا ربه هُبَلٌ و الله لا صـنم رب و لا امرأة ٌ | حـتـى تساءلت ماذا يأكل مـن الـبـرايا و هذا دينه الغيد مـولـى و لا مَـلِكٌ إلا هُ معبود | الدود
33 - قال الأستاذ الكبير الشيخ عبد الرحمن الأحمد :
ربـيت جيلاً من الطلاب شاهدة ٌ و كنت تدعو لدين الله في خطبٍ تـبكي المنابر حبراً كان يملؤها كذا المحاريب تبكي و هي سائلة يا عالم الدين يا شمس العلا أسفي حـتى الحليم تفانا حيرة ً و أسىً | لـجـهـد أحمد بل ربيت و في الطريق كسوت القوم أحوالاً عـلـماً و نوراً و أقوالاً و أفعالاً مَـن الـخـليفة للشيخ الذي زالا عـلـى افتقادك سال الدمع هطَّالاً يـهـيم مثل السكارى حيث مالا | أجيالاً