وضوح الدعوة ، كوضوح القائد !!

صلى الله على سيدنا محمد ، كان ينزل إلى المعارك ، وهو ينادي  : أنا النبيُّ لا كَذِب ، أنا ابْنُ عبد المطلب !! 

مبيناً هوية التكليف ، ومحدداً الهوية الشخصية ! 

فمابالُ قوم يصرون على كتم أسمائهم ، باستعمال أسماء مستعارة ، ويغطون وجوههم ، ويخفون نواياهم ، ويطلقون وعوداً ، ويفعلون في الواقع خلافها !؟

وسوم: العدد 705