الأصيل

الأصيل لا بد أن تظهر أصالته ، كالعطر الجميل في الزهرة الفواحة ! 

ألف تحية وتقدير لكل الذين يداوون جراحات أهلنا ، ويرسمون البسمة على شفاه أطفالنا ، ويمسحون بأيدٍ ندية حانية عذابات شعبنا المصابر ! معتمدين على الله أولا ً وآخراً ! فكل المواقع لديهم خطوط مواجهة : في التعليم ! في الصحة ! في الإغاثة ! وفي كل ثغرة يستطيعون سدّها ، والعمل فيها ! 

بوركت جهودُكم ، وأياديكم ، وبسماتكم ، أيها الرجال والنساء الطيبون !

وسوم: العدد 664