اليوم انتهى الفلم المصنع في قم عن مقتل سيدنا الحسين على يد الامويين
أعزائي القراء
جريمة ملالي طهران في الاشتراك بقتل حسن نصر الله فكت لنا اعقد لغز صنعه هؤلاء الملالي الأقدمين منذ ١٤٠٠ سنة باتهام الامويين باغتيال سيدنا الحسين .
ان مشاركة ملالي طهران باغتيال إسماعيل هنية ثم اغتيال رموز حزب الله واخيراً اغتيال الرجل رقم واحد في هذا الحزب حسن نصر الله يوضح تماما وبشكل لا لبس فيه تآمر شيعة ملالي فارس بقتل سيدنا الحسين بنفس اسلوب الغدر الذي استعملوه في قتل اتباعهم في يومنا هذا.
قتلوا سيدنا الحسين ثم بكوا عليه كذبا وخداعاً ونفاقاً من اجل ضرب العقيدة الإسلامية المتأصلة بالدم العربي الذي يكرهونه . وقتلوا حسن نصر الله ثم نصبوا له اليوم نفس مجالس الحزن ( وقدموا طعام فتح التم ) عليه ، كل الأمور صارت كتاباً مفتوحاً امام العرب والمسلمين ، لقد تبين دين الملالي اتباع اليهود بوضوح وسبب تقيتهم بالاحتماء بدعم اهل غزة الذين تامروا عليهم بتقديمهم لبعض الأسلحة لهم ثم توجيههم لخطف اليهود بالاتفاق مع الامن الإسرائيلي ووعدوهم خداعاً بانهم سيكونون وراءهم ، لتبدأ بعدها على الفور المعركة المشتركة بين ملالي والصهاينة بتدمير العالم العربي .
هذه رسالة أرسلها لكل مسلمي العالم سنة وشيعة عرب بان نعود متضامنين لننهي معاً وجود هؤلاء الخونة من اتباع ملالي طهران من بلادنا العربية التي دمروها بحجة الانتقام لدم الحسين وبنبني سوريا من جديد بطرد عملائهم من عصابات الجزار الاسد ونعيد بناء سوريا بنظام ديموقراطي حر لكل السوريين .
وسوم: العدد 1096