أبرز ما جاء في المؤتمر الصحفي في الرياض

أبرز ماجاء في المؤتمر الصحفي الذي أعقب اجتماعات الهيئة العليا السورية للمفاوضات في المملكة العربية السعودية - الرياض (الإثنين 2016/10/10)

** سالم المسلط المتحدث باسم الهيئة العليا للمفاوضات:

- النظام وحلفاؤه ارتكبوا جرائم حرب مما أدى لانسداد العملية السياسية 

- نعتبر في البيان الذي أصدرناه اليوم روسيا وإيران دولتي احتلال 

- ندعو المجتمع الدولي والدول الصديقة إلى توفير كافة متطلبات الصمود لسوريين بما يمكنهم من الدفاع عن أنفسهم 

- ندعو الجامعة العربية لتفعيل اتفاقية الدفاع العربي المشترك والتدخل لحماية استقلال سوريا

- ندعو مجلس الأمن لاعتماد قرار ملزم لوقف قصف المدنيين وإيقاف عمليات التهجير القسري والتغيير الديموغرافي 

- نؤكد رفضنا لكل الأعمال الإرهابية أياً كان مرتكبها 

- نرفض جرائم الحرس الثوري الإيراني والمليشيات التابعة للنظام 

- رفض مجلس الأمن لقرار يحمي المدنيين هي سابقة من نوعها

- بيان الرياض ينص على هيئة حكم انتقالي ضمن مرحلة لاتشمل بشار الأسد، ولانقبل بوجود بشار الأسد في حاضر أو مستقبل سوريا 

- نغلب دائماً الطابع السياسي للهيئة العليا للمفاوضات 

- ندعو لدعم الفصائل المعتدلة في سوريا من أجل حماية المدنيين 

- لانعوّل على الإدارة الأمريكية سواء الحالية أو القادمة، وإنما نعوّل على أشقائنا 

- لابد من رفع الحظر على المعارضة بشأن تلقي أسلحة نوعية 

- الحل السياسي هو الخيار الاستراتيجي الأول للهيئة العليا للمفاوضات 

** منذر ماخوس المتحدث باسم الهيئة العليا للمفاوضات: 

- توجهنا الآن سيكون نحو الجمعية العامة للأمم المتحدة بعد فشل مجلس الأمن في حماية المدنيين 

- هناك نحو 20 مدينة في سوريا تتعرض لمحاولات تغيير ديموغرافي 

- الموقف الروسي كان يتناقض مع كثير من بنود اتفاق الهدنة 

- لانقبل خروج الفصائل التي تدافع عن الشعب السوري من حلب بينما تترك المليشيات 

أحمد العسراوي عضو الهيئة العليا للمفاوضات: 

- تصويت المندوب المصري في مجلس الأمن كان ضد مصلحة الشعب السوري 

- الخيار العسكري الذي تبناه النظام هو الذي أوصل البلاد إلى الوضع الراهن 

- لانريد حرباً مستمرة شاملة في بلادنا، ولابد من محاسبة كل من أجرم بحق شعبنا 

- نريد تغييراً لنظام الاستبداد القائم في سوريا

- كل من جاء لمؤتمر الرياض يقر بأن الحل للأزمة السورية سياسي 

* إعداد وحدة التقارير والرصد - وتر | watar

وسوم: العدد 689