غزّةُ الأبطال 20أيار2021 صالح محمّد جرّار [email protected] طباعة البريد الإلكتروني < السابق شعر التالي > ألغزّةِ الأبطالِ قدسُ بلادي= والمسلمون بغَييبةٍ وبِعادِ ؟! يا ويلَكم يا مَن خذلتم مسجداً= مسرى النبيِّ ودوحة العُبّادِ أتركتموهُ فريسةً لعدوِّنا= كي يُحرقوهُ باللظى المتمادي ؟! إن كنتمُ أتباعَ دينِ محمّدٍ= هيا فكونوا شُعلةً لجهادِ لا تتركوا أبطالَ غزّةَ وحدهم= فهمُ , وأيْمُ اللهِ , نسرُ بلادي هيا فكونوا للنُّسورِ قوادماً =هيّا فكونوا الرّيحَ بالإنجادِ إنّ الجهادَ لَذروةٌ يعلو بها =مَن يطلبُ الأُخرى وخيرَمَعادِ وبحبلِ ربِّ الكونِ هيّا استمسكوا= فبدونه سنذِلُّ كالأوتادِ وسوم: العدد 929 < السابق التالي >