عُدْ يَا غَرِيبُ إِلَى الْمَدِينَةْ
24حزيران2021
محسن عبد المعطي عبد ربه
لَوْ تَعْلَمُونْ
مَا قَدْ أٌعَانِي
مِنْ عَذَابَاتِ السَّفَرْ
لَرَحِمْتُمُ
قَلْبِي الْجَرِيحَ
وَعَيْتُمُ ذَاكَ الْخَبَرْ
****
يَا صُحْبَةَ الْخَيْرَاتِ وَالْبَرَكَاتِ
لَا تَحْرِمُونِي تِلْكُمُ النَّفَحَاتِ
***
هِلُّوا عَلَى قَلْبِي الْمُعَنَّى
وَاعْزِفُوا ذَاكَ النَّشِيدْ
إِنَّ الْغَرِيبَ لَسَابِحٌ
فِي مَهْمَهٍ قَفْرٍ شَرِيدْ
عُدْ يَا غَرِيبُ إِلَى الْمَدِينَةِ
دَنْدِنِ الْآهَاتِ فِي
قَلْبِ الْوَلِيدْ
عُدْ يَا غَرِيبُ إِلَى الْمَدِينَةِ
لَيْتَهَا عَادَتْ إِلَيْنَا مِنْ جَدِيدْ
عُدْ يَا غَرِيبُ بِدَمْعَةِ الْغُرَبَاءِ
وَأَعْدْ إِلَيْنَا صَفْحَةَ الْكُرَمَاءِ
وسوم: العدد 934