أبكي عليَّ
27كانون22022
د. محمد الخليلي
أشَفَّكَ الوجدُ أم أودتْ بك النُّوَبُ
أم غالكَ البَيْنُ فالأوجاعُ تنسكبُ؟
ما لي أراكَ كئيبَ النَّفسِ موحشُها
حتَّامَ تشقى ضنىً والجرحُ ينثغبُ؟؟
أبكي عليَّ وقد نامتْ ضمائرُهُمْ
لا وصلَ يُرجى ولا الآمالُ تقتربُ
إنِّي وإذ كان بيْنُ الحِبِّ لي قدرٌ
أودعتُ وجديَ عندَ اللهِ أحتسبُ
وسوم: العدد 965