ديوان أُحِبُّكِ غَزَّةُ يَا نَبْضَ رُوحِي
{1} أُحِبُّكِ غَزَّةُ يَا نَبْضَ رُوحِي
مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الراقية الشاعرة السورية القديرة / أديبة خليل حسيكة تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى
{2} عَبْدُ الرُّوتِينْ
***
{3} عَبْدُ الْمُنْعِمْ صَقْرْ
***
***
***
{4} عَبْقَرِيًّا صُلْتُ فِي الْحُبِّ وَجُلْتُ
***
***
***
{5} عُدْ يَا مُحَمَّدْ
إِلَى مَنْ غَابَ عَنَّا بِجِسْمِهِ وَيَحْيَا بَيْنَنَا بِعِلْمِهِ الأستاذ الدكتور / محمد الشافعي
***
***
***
***
{6} عََدَّادُ الْعُمْرْ
***
{7} عَذَابٌ فِي الْغُرْبَةْ
{8} عَرَبِي فِي بَارِيسْ
***
***
***
{9} عُرْسُ الْحَجِيجْ
***
***
***
***
***
{10} عَرَفَةْ النَّبَرَاوِي وَسُوزَانْ
مهداةٌ إِلَى أَجْمَلِ عَرُوسَيْنِ اَلْأُسْتَاذْ/ عَرَفَةْ الهادي فتحي النَّبَرَاوِي وَالْآنِسَةْ/ سُوزَانْ حسب الله غازي أبو العطا/تقديرا واعتزازا وحبا وعرفانا مع أطيب التمنيات والدعوات الصادقة بدوام التقدم والتوفيق ,وإلى الأمام دائما إن شاء الله فبارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير
***
***
***
{11} عَرُوسُ اللُّغَاتْ
***
***
***
***
***
***
***
***
***
***
***
***
***
***
***
***
***
***
***
{12} عَرُوسَةٌ مِلْءُ الدُّنَا شَهْدُهَا
{13} عُرْيَانْ
جِئْتُ إِلَى الدُّنْيَا عُرْيَاناً
أَفْتَخِرُ بِأَنِّي عُرْيَانْ
***
عُرْيَانٌ يَكْسُونِي رَبِّي
عُرْيَانٌ وَإِلَهِي حَسْبِي
يَخرُجُ عُرْيَانٌ مِنْ صَلْبِي
وَيُوَحِّدُ رَبِّي الرَّحْمَنْ
***
يَا مَنْ تَحْسَبُنِي عُرْيَانَا
مَشْغُولَ الْبَالِ وَحَيْرَانَا
لَكِنَّ إِلَهِي يَسْتُرُنِي
وَأَبِيتُ شَكُوراً فَرْحَانَا
أَفْتَخِرُ بِأَنِّي عُرْيَانْ
{14} عِزَّةُ الْمُسْلِمْ
***
***
***
***
{15} عَزَفْتُ اللَّحْنَ مِنْ نَبَضَاتِ عُمْرِي
بِلَحْنِ الذِّكْرَيَاتِ كَتَبْتُ شِعْرِي؛فَهَلَّ الْحُبُّ مُرْتَعِشاً بِصَدْرِي
وَفَاضَ النَّهْرُ رَقْرَاقاً وَشَهْداً؛عَزَفْتُ اللَّحْنَ مِنْ نَبَضَاتِ عُمْرِي
وَنَادَتْنِي مَلَاكُ الْحُبِّ أَقْبِلْ؛فَدَنْدَنْتُ الْمُنَى مِنْ نَايِ فِكْرِي
رَنَوْتُ فَأَقْبَلَتْ تَرْعَى حُضُورِي؛وَبَارَكَتِ اللِّقَاءَ فَعَادَ فَخْرِي
{16} عِشْ بِالْهُدَى وَصِلِ الْحَبِيبَ مُحَمَّدَا
***
***
***
***
{17} عِشْتِ يَا مِصْرْ
***
***
{18} عِشْقُ الْمَلَاكْ
بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
عَلَى
أَيِّ
شَيْءٍ
أَعِيشُ
حَيَاتِي؟!!!
عَلَى
وَقْعِ
أَنْغَامِكِ
الْحَالِيَاتِ
***
وَأَسْهَرُ
لَيْلَةْ
وَأَعْشَقُ
شَيْلَةْ
لِأَحْلَى
مَلَاكٍ
لَذِيذِ
الصِّفَاتِ
{19} عِشْقاً تَوَلَّى عَلَى جِيتَارِ أَنْغَامِي
{20} عُصْفُورٌ يُغَنِّي
وسوم: العدد 1095