عتاب 01آذار2025 رأفت عبيد أبو سلمى [email protected] طباعة البريد الإلكتروني < السابق شعر التالي > هل كان حُلْمِي يا بلادي واهيا = أين الأماني الخالياتُ وما هيا؟! إني وهبتُكِ مهجتي ومشاعري= ووهبتِني وجعًا يُكدِّرُ باليا أهديتُكِ الأحلامَ عاطرةَ الشذا= وكتبتُ في حبِّ الحياةِ أغانيا وسعيتُ ملتمسًا بأرضكِ جنةً= فوجدتُني أمشي طريقًا مُدمِيا لي ذكرياتٌ في هواكِ كثيرةٌ= وبقيتُ في دُنيا غرامكِ شاديا لكنْ جفاؤُكَ لمْ يزلْ متعنتًا= يَشتَدُّ في قهْرِ الأحبَّةِ قاسيا ما خِلتُ أني إذ أحبُّكِ أكتوي = بالعِشقِ مفتقِدًا فؤادَكِ حانيا وسوم: العدد 1117 < السابق التالي >