هُوَ الله رَبِّي
02آب2008
رأفت رجب عبيد
رأفت رجب عبيد
هـو اللهُ ربِّـي فـيا ومَـنْ ذا أطابَ هنا المُبتدَى هـو الـعـبْدُ ما غرَّهُ مَغنمٌ وأصْـغى لرَبِّ العُلا طائعا ً يـقولُ أيا صاحبي المُرْتقى يـقـيـنا ًأنا ما أرى راحتي لـئن تاه غيري بهذي الدُنى وكـلٌ لـه في الحياة دروبٌ فـهذا شقيٌ بما في المعاصي وهـذا رفيقُ الهَوَى والأسَى وهـذا توارَى وراءَ الخطايا وهـذا حـيـاة ٌله في الظلام نـدائي أيَا صاحبي والوَرَى | فرحتاهْاذا ما ابتغيتُ العُلا في أطـابَ الالـهُ لـه مُـنتهاهْ بـدُنيا ، ولم يُفتتنْ في صِباهْ ويـسعى بحُبٍّ ورا مُصْطفاهْ طـريـقُ الهدايةِ نورُالحياهْ سوى أن يُنادِي مُنادِي الصلاهْ فـقـلبي سَمَا والهُدَى مُبتغاهْ دلـيلٌ على القلب أو مُحتواهْ وهـذا تـقـيٌ حـبيبُ الالهْ وهـذا صَـدوقٌ يُعادِي هواهْ غـفولا ً، وهذا بدا في انتباهْ وهذا على النور سارتْ خطاهْ الـى اللهِ هـذا طريقُ النجاهْ | رضاهْ