في ذِكْرَى الإِسْرَاءِ وَالمِعْرَاج

يَاسِر الحَمَدَاني

يَاسِر الحَمَدَاني

[email protected]

في  حَادِثِ الإِسْرَاءِ iiوَالمِعْرَاجِ
لِـيَـقُولَ لِلْمَبْعُوثِ فِينَا iiرَحْمَةً
فَسَفِينَةُ الإِسْلاَمِ تجْرِي iiكَالرَّحَى
وَالمُقْبِلُونَ عَلَى اعْتِنَاقِ طَرِيقِهَا
فَـأَعِن  إِلَهِي المُسْلِمِينَ وَقَوِّهِمْ
وَابْعَثْ  إِلَيْهِمْ مَنْ يُوَحِّدُ iiصَفَّهُمْ





الْـكَـوْنُ  يَلْبَسُ حُلَّةَ iiالدِّيبَاجِ
الْـقَوْمُ  لاَ زَالُواْ عَلَى iiالمِنهَاجِ
فـي  طَحْنِهَا لِلْبَحْرِ iiوَالأَمْوَاجِ
يَـأْتُـونَ مـخْتَارِينَ iiبِالأَفْوَاجِ
فـي  ذَلِكَ اللَّيْلِ الْبَهِيمِ iiالدَّاجِي
لـلَّـهِ لاَ لِـلْـعَرْشِ أَوْ iiلِلتَّاجِ