أحب الحسين

يحيى بشير حاج يحيى

عضو رابطة أدباء الشام

    فردي :

حب يفيض لآل بيت المصطفى
من كان يحسَب حبهم في بغضه
أتـظـنّ أنّ محمداً يرضى iiلهم
حـاشـا وكلاّ ، إنهم أهلُ iiالوفا



مـلأ الـقـلوب وأنعش الآمالا
للصحب  خاب، وما أحبّ iiالآلا
أن يَـشتموا أصحابَه الأبطالا ؟
أفـعـالـهـمْ قد صدّقتْ أقوالا

    جماعي :

أحب الحسين حبيبَ iiالرسولْ
أحـبّ أبـاهُ، أحـب iiأخـاهْ
أحـب الحسينَ، أحبّ القرابهْ
يـحبّه قلبي، ويرضى iiجنابهْ
أحـبّ  حسيناً، أحب iiالحسنْ
فبالصلح نادى الحبيبُ الحسنْ
أحـبّ  عـلـيّاً، أحبّ iiعمرْ
وصـاحـبَ  غارٍ أميناً iiوبَرّ







وأمّ الـحسينِ الطهورَ iiالبتولْ
أحب الفروع، أحب iiالأصولْ
أحب  الحسين أحب الصحابه
وصـحباً  كراماً أماناً iiعُدولْ
وكـلّ  َ حـبـيبٍ يَرُدّ الفتنْ
فأنعِمْ،  وأكرِمْ حفيد َ iiالرسولْ
وعـثـمانَ  شهماً بخيرٍ iiأمَرْ
فآلٌ وصحبٌ طريقُ iiالوصولْ