وكل مصاِئب الدنيا توالت !؟

إليه رمزاً لا شخصاً ، وقد صار في أمتنا من أمثاله كثيرون ،، جدير به أن يبكي على خطاياه بحق أمتنا الجريحة ، لا أن يشارك في تعميق مصائبها !؟

وسوم: العدد 677