اقتضى التنويه

يبدو أن هناك صفحة أخرى مفتوحة على هذا الفضاء "الفيس بوك" باسم زهير سالم. لصاحبها التحية…

الصفحة المشار إليها ترفع علم الثورة السورية أقنومة لها..

ويكتب راعيها مقالات يوقعها باسم زهير سالم أيضا..

صفحتي هذه التي تعرفونها، بأقنومتها "لا غالب إلا الله"

قد تبقى منشوراتي بلا ذكر اسمي. وتوقع مقالاتي باسم زهير سالم: مدير مركز الشرق العربي.

لم أكتب أي مقال في هذا العام عن جواز تهنئة غير المسلمين بأعيادهم. فهو موضوع قد أشبع بحثا. وإنما أطل عليكم في هذه الزاوية لأقول كل عام والإنسانية بخير، ورشد وهداية، وأمتنا الإسلامية والعربية بألف خير وعز وتمكين، وأهلنا في الشام الكبير بمزيد من الانتصار والسؤدد، والنصر والعزة والسلام والأمن لأهلنا في فلسطين وفي غزة..

وأبارك لسوريتنا الحبيبة غرة عامها الشمسي الجديد وقد زال الكابوس عن صدور السوريين.

لسورية الحبيبة العز والمجد ولكل أحرارها وثوارها الحب والود..

ولائي الأول لله ولرسوله ولصالح المؤمنين؛ ثم لشباب هذه الثورة ما أطاعوا الله فينا. لا ننازعهم الأمر، ونبذل لهم ما استطعنا من النصح. وهم قد وجب لهم علينا حق السمع والطاعة، ما ساروا فينا على طريق رد أمرنا إلينا. بتنظيم القواعد التي تذهب بنا إلى تأسيس الحكم الرشيد.

حماة الديار عليكم سلام .. أبت أن تذل النفوس الكرام

*مدير مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وسوم: العدد 1109